قصة الشاب مع الفتاة المخطوبه..
هذي قصةالشاب مع الفتاة المخطوفة ذات 16 ربيعا،،، يرويها بنفسه ما غيرت منها ولا حرف...
أترككم مع القصة...
خرجت أنا والشباب إلى البر وفي مكان يبعد عن الرياض حدود 80 كم
في مكان لا يقربه احد إلا ماندر
جلسنا هناااك وتسامرنا في الليل وكان (طبخ ) العشاء علي انا ...
فنام الشباب لكي يرتاحوا إلى أن ينتهي طبخ العشاء
أنهيت ما يجب وضعه في بداية الطبخ وفي اثناء الطبخ وفي هذا الوقت الفاصل ...
ذهبت اتمشى في العراقيب السحرية
وكان الجو باااارد
أخذت معي (فروه ) وذهبت لوحدي اسير بين العراقيب ( الرمله )
وفي سكون الليل
وفي الظلام الدامس
سمعت صوتا مخيفااا ...
المكان مهجور ولا احد يقربه ...
هل ياترى هذا الصوت ...؟؟؟ هو صوت أهل الأرض ( الجن )
تطفلت وأخذت اسير إتجاه الصوت بحثا عنه ( بعد ما قرأت المعوذات )
قربت وقرب الصوت
وصلت لآخر عرقوب الذي اعتقد ان الصوت خلفه
قبل ان اصعده بدأت اميز الصوت ...
يااااااااااالله
صوت بكاااااء فتاة ...
يارب هل هذا صوت فتاة حقيقيه أو صوت أهل الأرض ...؟؟
صعدت الرمله على هوني إلى أن وصلت اعلاها ....
سرقت المكان بنظراتي الخاطفتين لكي لا يعلم بي احد
يااااااااااااالله
يااااااااااااااالله
في البرد
في ليلة تصل درجة الحراره إلى 13 درجة تقريبا ...
ماذا أرى ..؟؟
شابان من حثالة الشباب ... ( كرمكم الله )
ومعهم سياراتهم القديمه
و ....!!!!!!!
فتااااااااااااااااة عاااااااااااااارية في هذاااا البرد القاااااارص
صرخ قلبي قبل ان أنصدم من هول ما رايت ....
ياربي ...
ماذا عساي ان أفعل ...؟؟
هل انزل عليهم ..؟؟؟
هم من أهل الجريمة ومعروفين بها ....
خفت ان يكونوا متسلحين ....
يالله
لا استطيع تركاها ولو للحظة لكي لا يفروا بهااااااا
ماذا اعمل ...!!!!!؟؟؟؟
جاءت لي فكرة عجيبه وإلهاام من الله ...
بينما هم يتلاعبون معها وهي تبكي بكاااء من يأس من الحياة
قلبت ( الفروه ) وجعلت الصوف في الخارج وتلثمت وتوكلت على الله
اصدرت صوتا مخيفا عبارة عن ضحكات سخرية وانا أنزل إليهم وأنا عيني عليهم لكي لا يخرجون سلاح أو شي وأكون في وضع إستعداد
رأوني هرب احدهم في جهة الخلاء
والآخر رمى ( كميرة الفيديو ) ع الأرض وهرب إتجاه السيارة
حينها جائتني غضب وروح الإنتقام
فركضت إتجاه السيارة وسبقته قبل أن يركبها وما أن تمكنت منه ...!!!
أفرغت طاقتي في ضربه والنيل منه
وجدت حبالا في السيارة وعلمت انه للفتاة وكانت مقيدة بها فربطته ورميته في حوض السيارة الخلفيه ...
ذهبت للفتاة العارية تماماااا ....
رميت عليها الفروه لكي تتستر
يالله
لو ترون موقفها آن ذاك ....
جاءت إلي وهي ترى ان الذي امامها فقط النجاااااة لا تعلم ماذا عملت ...
اركبتها في السيارة ووجدت المفتاح عليها وأدرت المحرك ولحقت على أثر قدميه إلى أن رأيته ....
فلا تعليق ...
ألحقته برفيقه ...
وبدما إنتهي منهما ومن تقييدهما ذهبت لأصحابي لكي اخبرهم وأذهب لكي اتصرف بهم ...
وفي أثناء الطريق ...
وبين انااااااااااات البكااااء الذي يفطر القلب
قالت لي وبحرف واحد ...
( تكفى أذبحني ) ....
لا اريييييييد أن أذهب لأهلي ...
إنهالت مني الدموووووع على مأساتها علمت منها انها مخطوفه من ظهر ذاك اليوم وهي عائدة من مدرستهاااا
يالله
ماهي حال أهلها
أعطيتها من الكلمات التي تريحها ولكن ...!!!
أنى للكلمات أن تريحها بعدما سرقوا الخاتم بغير حق
من ظهر ذاك اليوم إلى آخر الليل وهم ينتهكون عرضها وكميرة التصوير تصورها لكي تكون ( برجس 2 ) يااااااااااالله
لم أحتمل أكثر ..
أوقفت السيارة ..
اعدت ماكان فيني من قهر على ضربهم وركلهم حتى أنهيتهم من كثر ما ضربتهم
أخبرتها هل اتصل على أبيك افضل ام اخيك
فلم تزد على قول : ( ارجووووووك أذبحني )
سايرتها حتى اعطتني رقم اخيها ...
وفعلا أنهيت الحديث معه بسياسه وقابلني ومعه الشرطة وأخذونا للتحقيق وإستلموا الشريط ...
انا خرجت من ذاك الوقت وهم سجنوا إلى ان تنتهي الإجراءات
البنت طبعا دخلت المستشفى في ذاك الوقت ...
أبوها فارق الحياااااااااااااة بعدما علم بقصة إبنته ...
لحقت اباها بعد أيام قلائل ....
هذا آخر علمي بهم بعد ما أخبرني اخوها بالقصة التي حدثت لأهلها
ادعوا للشباب كي يصطلح حاله
هذي قصةالشاب مع الفتاة المخطوفة ذات 16 ربيعا،،، يرويها بنفسه ما غيرت منها ولا حرف...
أترككم مع القصة...
خرجت أنا والشباب إلى البر وفي مكان يبعد عن الرياض حدود 80 كم
في مكان لا يقربه احد إلا ماندر
جلسنا هناااك وتسامرنا في الليل وكان (طبخ ) العشاء علي انا ...
فنام الشباب لكي يرتاحوا إلى أن ينتهي طبخ العشاء
أنهيت ما يجب وضعه في بداية الطبخ وفي اثناء الطبخ وفي هذا الوقت الفاصل ...
ذهبت اتمشى في العراقيب السحرية
وكان الجو باااارد
أخذت معي (فروه ) وذهبت لوحدي اسير بين العراقيب ( الرمله )
وفي سكون الليل
وفي الظلام الدامس
سمعت صوتا مخيفااا ...
المكان مهجور ولا احد يقربه ...
هل ياترى هذا الصوت ...؟؟؟ هو صوت أهل الأرض ( الجن )
تطفلت وأخذت اسير إتجاه الصوت بحثا عنه ( بعد ما قرأت المعوذات )
قربت وقرب الصوت
وصلت لآخر عرقوب الذي اعتقد ان الصوت خلفه
قبل ان اصعده بدأت اميز الصوت ...
يااااااااااالله
صوت بكاااااء فتاة ...
يارب هل هذا صوت فتاة حقيقيه أو صوت أهل الأرض ...؟؟
صعدت الرمله على هوني إلى أن وصلت اعلاها ....
سرقت المكان بنظراتي الخاطفتين لكي لا يعلم بي احد
يااااااااااااالله
يااااااااااااااالله
في البرد
في ليلة تصل درجة الحراره إلى 13 درجة تقريبا ...
ماذا أرى ..؟؟
شابان من حثالة الشباب ... ( كرمكم الله )
ومعهم سياراتهم القديمه
و ....!!!!!!!
فتااااااااااااااااة عاااااااااااااارية في هذاااا البرد القاااااارص
صرخ قلبي قبل ان أنصدم من هول ما رايت ....
ياربي ...
ماذا عساي ان أفعل ...؟؟
هل انزل عليهم ..؟؟؟
هم من أهل الجريمة ومعروفين بها ....
خفت ان يكونوا متسلحين ....
يالله
لا استطيع تركاها ولو للحظة لكي لا يفروا بهااااااا
ماذا اعمل ...!!!!!؟؟؟؟
جاءت لي فكرة عجيبه وإلهاام من الله ...
بينما هم يتلاعبون معها وهي تبكي بكاااء من يأس من الحياة
قلبت ( الفروه ) وجعلت الصوف في الخارج وتلثمت وتوكلت على الله
اصدرت صوتا مخيفا عبارة عن ضحكات سخرية وانا أنزل إليهم وأنا عيني عليهم لكي لا يخرجون سلاح أو شي وأكون في وضع إستعداد
رأوني هرب احدهم في جهة الخلاء
والآخر رمى ( كميرة الفيديو ) ع الأرض وهرب إتجاه السيارة
حينها جائتني غضب وروح الإنتقام
فركضت إتجاه السيارة وسبقته قبل أن يركبها وما أن تمكنت منه ...!!!
أفرغت طاقتي في ضربه والنيل منه
وجدت حبالا في السيارة وعلمت انه للفتاة وكانت مقيدة بها فربطته ورميته في حوض السيارة الخلفيه ...
ذهبت للفتاة العارية تماماااا ....
رميت عليها الفروه لكي تتستر
يالله
لو ترون موقفها آن ذاك ....
جاءت إلي وهي ترى ان الذي امامها فقط النجاااااة لا تعلم ماذا عملت ...
اركبتها في السيارة ووجدت المفتاح عليها وأدرت المحرك ولحقت على أثر قدميه إلى أن رأيته ....
فلا تعليق ...
ألحقته برفيقه ...
وبدما إنتهي منهما ومن تقييدهما ذهبت لأصحابي لكي اخبرهم وأذهب لكي اتصرف بهم ...
وفي أثناء الطريق ...
وبين انااااااااااات البكااااء الذي يفطر القلب
قالت لي وبحرف واحد ...
( تكفى أذبحني ) ....
لا اريييييييد أن أذهب لأهلي ...
إنهالت مني الدموووووع على مأساتها علمت منها انها مخطوفه من ظهر ذاك اليوم وهي عائدة من مدرستهاااا
يالله
ماهي حال أهلها
أعطيتها من الكلمات التي تريحها ولكن ...!!!
أنى للكلمات أن تريحها بعدما سرقوا الخاتم بغير حق
من ظهر ذاك اليوم إلى آخر الليل وهم ينتهكون عرضها وكميرة التصوير تصورها لكي تكون ( برجس 2 ) يااااااااااالله
لم أحتمل أكثر ..
أوقفت السيارة ..
اعدت ماكان فيني من قهر على ضربهم وركلهم حتى أنهيتهم من كثر ما ضربتهم
أخبرتها هل اتصل على أبيك افضل ام اخيك
فلم تزد على قول : ( ارجووووووك أذبحني )
سايرتها حتى اعطتني رقم اخيها ...
وفعلا أنهيت الحديث معه بسياسه وقابلني ومعه الشرطة وأخذونا للتحقيق وإستلموا الشريط ...
انا خرجت من ذاك الوقت وهم سجنوا إلى ان تنتهي الإجراءات
البنت طبعا دخلت المستشفى في ذاك الوقت ...
أبوها فارق الحياااااااااااااة بعدما علم بقصة إبنته ...
لحقت اباها بعد أيام قلائل ....
هذا آخر علمي بهم بعد ما أخبرني اخوها بالقصة التي حدثت لأهلها
ادعوا للشباب كي يصطلح حاله
تعليق