سوء خاتمة فتاة في الـ 20 من عمرها....
هذه القصه والعياذ بالله هي حقيقية وبطلتها فتاة من بلاد الإسلام والمسلمين هذه ذكرى وموعظة للمؤمنين وهذه القصة بطلها فتاه في العشرين من عمرها
على فرس الرهان , قصر جميل هو حلم كثير من اللاهثين خلف بريق الدنيا
يرن الهاتف قبل صلاة الفجر . وتقوم الأم وهي مثقلة الخطى وترفع السماعة مستغربة هذا المتصل في هذه الساعة المتأخرة من الليل وإذا بالمتصل ضابط المرور يقول أبلغي والد أبنتك بمراجعتنا قالت من؟ أبنتي فال الله ولا فالك , أنت أخطأت في الرقم أبنتي نائمة في غرفتها , أخطأت الرقم وأقفلت السماعة في وجه رجل المرور وبعد لحظه يعيد الإتصال وإذا به نفس الرجل وهنا يؤكد عليها ويقول : أليس هذا بيت فلان ؟ قالت : نعم قال أنا لم أخطىء , أبنتك عندنا في المستشفى فأبلغي والدها لمراجعتنا , قالت العجوز : يابني إن أبنتي نائمة في غرفتها منذ البارحة , أكد بإبلاغ والدها , أقفلت السماعة وصعدت لغرفت أبنتها , وطرقت الباب بشدة وهي تنادي يافلانه , وتصرخ وتضرب الباب بقدمها ولكن لا حياة لمن تنادي . أيقضت والدها , طرقا الباب سوياً ولكن بدون جدوى بحثا عن مفتاح احتياطي ووجداه بعد عناء , وفتحا الباب إذا ليس بالغرفة أحد عندها سقطت الأم وخارت قواها ولم تحملها قدماها , والأب يقول ما الخبر ؟ قالت الأم لقد أتصل بنا..... وأخبرته بالخبر
ويسرع الأب إلى القسم وينزل من سيارته ويركض إلى الضابط المناوب ما الخبر ؟
قال أهدا قليلاً , قال قلت ما الخبر ؟ أخبرني ,,,,, قال إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بقدر , قال الأب
إن لله إن إليه راجعون ,
كيف خرجت أبنتي ؟ كيف ماتت ؟ أين ماتت ؟ أخبرني ؟؟؟
قال له إنها قصة مأساوية أجتمع فيها نفر من الشباب في فلة والد أحدهم وأخذ كل خائب نذل قذر أخذ كل واحد يحكي بطولاته مع الساذجات والمغفلات فهل تعي الجاهلات أن سرها ربما تصبح قصة تروى وحكاية تحكى وحديثاً يقطع به الركبان سيرهم ويستأنس به السمار في سمرهم , جلس هؤلاء الأوغاد وعندها قال أحدهم : أتحدى من يحضر لنا صديقته في هذا المجلس وأعطيه عشرة آلاف ريال فسارع أحدهم إلى الهاتف وأتصل بصديقته وأخبرها الخبر ولبت ندائه على الفور ليكون حبيبها فارس الرهان وليفوز بالجائزة , فقد هامت به ولاتستطيع له رد أي طلب ولبست ملابسها وخرجت من غرفتها والتقت مع صديقها وكان الخروج الاخير الذي لم تعد من بعده وتسللت من باب البيت وما هي إلا دقائق حتى جاء فارسها وأقبل عليها بسيارته الفخمه وأنطلق بها كالرصاصه ليكون أول من يحضر صديقته ,. زملائه قالوا الذي يحضر الأول له عشرة آلاف , فكل واحد ذهب ليحضر صديقته طمعاً في كسب الرهان وفي منتصف الطريق ونظراً لسرعته العاليه أنحرفت السيارة لتصطدم بأحد الأعمدة الكهربائية وما هي إلا لحظات حتى سكن كل شيء إلا المسجل الذي كان يصدح بالأغاني والفتاة التي امتلىء قلبها حنانا بالشاب المغامر ماتت ومات هو بجوارها وكانت النهاية المؤلمه والنهايه المحزنه ...
هذه القصه والعياذ بالله هي حقيقية وبطلتها فتاة من بلاد الإسلام والمسلمين هذه ذكرى وموعظة للمؤمنين وهذه القصة بطلها فتاه في العشرين من عمرها
على فرس الرهان , قصر جميل هو حلم كثير من اللاهثين خلف بريق الدنيا
يرن الهاتف قبل صلاة الفجر . وتقوم الأم وهي مثقلة الخطى وترفع السماعة مستغربة هذا المتصل في هذه الساعة المتأخرة من الليل وإذا بالمتصل ضابط المرور يقول أبلغي والد أبنتك بمراجعتنا قالت من؟ أبنتي فال الله ولا فالك , أنت أخطأت في الرقم أبنتي نائمة في غرفتها , أخطأت الرقم وأقفلت السماعة في وجه رجل المرور وبعد لحظه يعيد الإتصال وإذا به نفس الرجل وهنا يؤكد عليها ويقول : أليس هذا بيت فلان ؟ قالت : نعم قال أنا لم أخطىء , أبنتك عندنا في المستشفى فأبلغي والدها لمراجعتنا , قالت العجوز : يابني إن أبنتي نائمة في غرفتها منذ البارحة , أكد بإبلاغ والدها , أقفلت السماعة وصعدت لغرفت أبنتها , وطرقت الباب بشدة وهي تنادي يافلانه , وتصرخ وتضرب الباب بقدمها ولكن لا حياة لمن تنادي . أيقضت والدها , طرقا الباب سوياً ولكن بدون جدوى بحثا عن مفتاح احتياطي ووجداه بعد عناء , وفتحا الباب إذا ليس بالغرفة أحد عندها سقطت الأم وخارت قواها ولم تحملها قدماها , والأب يقول ما الخبر ؟ قالت الأم لقد أتصل بنا..... وأخبرته بالخبر
ويسرع الأب إلى القسم وينزل من سيارته ويركض إلى الضابط المناوب ما الخبر ؟
قال أهدا قليلاً , قال قلت ما الخبر ؟ أخبرني ,,,,, قال إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بقدر , قال الأب
إن لله إن إليه راجعون ,
كيف خرجت أبنتي ؟ كيف ماتت ؟ أين ماتت ؟ أخبرني ؟؟؟
قال له إنها قصة مأساوية أجتمع فيها نفر من الشباب في فلة والد أحدهم وأخذ كل خائب نذل قذر أخذ كل واحد يحكي بطولاته مع الساذجات والمغفلات فهل تعي الجاهلات أن سرها ربما تصبح قصة تروى وحكاية تحكى وحديثاً يقطع به الركبان سيرهم ويستأنس به السمار في سمرهم , جلس هؤلاء الأوغاد وعندها قال أحدهم : أتحدى من يحضر لنا صديقته في هذا المجلس وأعطيه عشرة آلاف ريال فسارع أحدهم إلى الهاتف وأتصل بصديقته وأخبرها الخبر ولبت ندائه على الفور ليكون حبيبها فارس الرهان وليفوز بالجائزة , فقد هامت به ولاتستطيع له رد أي طلب ولبست ملابسها وخرجت من غرفتها والتقت مع صديقها وكان الخروج الاخير الذي لم تعد من بعده وتسللت من باب البيت وما هي إلا دقائق حتى جاء فارسها وأقبل عليها بسيارته الفخمه وأنطلق بها كالرصاصه ليكون أول من يحضر صديقته ,. زملائه قالوا الذي يحضر الأول له عشرة آلاف , فكل واحد ذهب ليحضر صديقته طمعاً في كسب الرهان وفي منتصف الطريق ونظراً لسرعته العاليه أنحرفت السيارة لتصطدم بأحد الأعمدة الكهربائية وما هي إلا لحظات حتى سكن كل شيء إلا المسجل الذي كان يصدح بالأغاني والفتاة التي امتلىء قلبها حنانا بالشاب المغامر ماتت ومات هو بجوارها وكانت النهاية المؤلمه والنهايه المحزنه ...
تعليق