السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
اخواني هذه القصه عجبتني وبنفس القوت تضحك وصلت لي بالايميل قلت خليكم تقروها معايا ...
هل تصدقون أن أحداً قد ينسى عروسه التي يفترض أنه فرح بها ويترقب وصولها في المطار ؟؟
إنه المدعو ( ع .م ) لم تسمح له ضروف أن يحضر حفل زفافه
إلى أبنة عمة لذا جلس عبر الهاتف النقال حيث قام إخوته بتصوير
كل شارده وواردة لكي يشعر بأنه في قلب الحدث وبعد إنتهاء مراسم
الزواج تم إبلاغه بأن عروسه سوف تصل في العاشرة ليلاً من يوم
الخميس المقبل ( أي بعد أسبوع من الزفاف ) فظل منذ لحظتها بحسب
الوقت بالدقيقة لإلتقائها بعد حياة صعبة اكتوى فيها بنار العزوبية .
في ليلة اللقاء الموعود يقول الزوج بأنه جلس في البيت يرتبة بصورة
تليق بمقام عروسه في ذالك الوقت هاتفني أحد أصدقائي يدعوني إلى
المقهى لأمضي بعض الوقت مع الاصدقاء في لعب الورق بحيث
أذهب إلى المطار لاحقاً .
يقول الزوج فقبلت الدعوه وجلست مع الاصدقاء حتى الساعه
الحاديه عشر والنصف ليلاً ، لأتذكر فجأة أن عروسي كانت
تنتظرني بالمطار فنهضت على الفور وقدت سيارتي بسرعة
جنونية وعندما وصلت المطار وجدتها في عهدة الشرطه الذين
كانوا يسعون جاهدين لمساعدتها حيث كانت تبكي مراً وحينما
سلمت عليها رفضت أن ترافقني إلى أن تدخل عدد كبير من الناس
في المطار وبعد أن نسجت لها قصة من صنع خيالي حول سبب
تأخيري علماً بأن زوجتي حتى هذه اللحظه وبعد مرور خمس سنوات
على زواجنا ولا تزال تجهل السبب الذي جعلني أتأخر عن استقبالها
وهو أنني ببساطه نسيتها
اخواني هذه القصه عجبتني وبنفس القوت تضحك وصلت لي بالايميل قلت خليكم تقروها معايا ...
هل تصدقون أن أحداً قد ينسى عروسه التي يفترض أنه فرح بها ويترقب وصولها في المطار ؟؟
إنه المدعو ( ع .م ) لم تسمح له ضروف أن يحضر حفل زفافه
إلى أبنة عمة لذا جلس عبر الهاتف النقال حيث قام إخوته بتصوير
كل شارده وواردة لكي يشعر بأنه في قلب الحدث وبعد إنتهاء مراسم
الزواج تم إبلاغه بأن عروسه سوف تصل في العاشرة ليلاً من يوم
الخميس المقبل ( أي بعد أسبوع من الزفاف ) فظل منذ لحظتها بحسب
الوقت بالدقيقة لإلتقائها بعد حياة صعبة اكتوى فيها بنار العزوبية .
في ليلة اللقاء الموعود يقول الزوج بأنه جلس في البيت يرتبة بصورة
تليق بمقام عروسه في ذالك الوقت هاتفني أحد أصدقائي يدعوني إلى
المقهى لأمضي بعض الوقت مع الاصدقاء في لعب الورق بحيث
أذهب إلى المطار لاحقاً .
يقول الزوج فقبلت الدعوه وجلست مع الاصدقاء حتى الساعه
الحاديه عشر والنصف ليلاً ، لأتذكر فجأة أن عروسي كانت
تنتظرني بالمطار فنهضت على الفور وقدت سيارتي بسرعة
جنونية وعندما وصلت المطار وجدتها في عهدة الشرطه الذين
كانوا يسعون جاهدين لمساعدتها حيث كانت تبكي مراً وحينما
سلمت عليها رفضت أن ترافقني إلى أن تدخل عدد كبير من الناس
في المطار وبعد أن نسجت لها قصة من صنع خيالي حول سبب
تأخيري علماً بأن زوجتي حتى هذه اللحظه وبعد مرور خمس سنوات
على زواجنا ولا تزال تجهل السبب الذي جعلني أتأخر عن استقبالها
وهو أنني ببساطه نسيتها
تعليق