تويت
السلام عليكم
كانت إمرأه تعيش بسلام مع إبنها وأصبح في سن يؤهله للزواج فطلب من أمه أن تبحث له بالإنسانة المناسبة التي تسعده فرحت الأم كثيراً
تزوج الولد من إبنة أحد أقاربه وبعد مرور شهرين على زواجه طلبت الزوجة من زوجها أن يأخذ أمه إلى دار المسنين لأنها كانت تريد العيش لوحدها وبإلحاح شديد لزوجها بقولها إنها هناك ستعيش حياه أفضل وأنا أريد العيش لوحدي مع زوجي وإبني فرح الزوج كثيراً عندما علم أن زوجته حامل فقال لها سأنفذ جميع طلباتك فقالت خذ أمك إلى دار العجزة لكي تأخذ الرعاية الكافية من هناك وبعد يومين أخذ الزوج أمه بقوله لها أمي أود أن اخذك إلى نزهة فرحت الأم وذهبت مع إبنها ولا تعلم إلى أين هي ذاهبة فقد أوصلها أمام باب رعاية المسنين ومن ثم أخذها وجلس معها في حديقة المشفى قال الولد لأمه أمي أريد أن أملأ وقود السيارة فهي فارغة إنتظري هنا قالت الأم حسناً إذهب يا ولدي ذهب الولد وهو فرح لزوجته وظلت الأم المسكينة تنتظره إلى أن جاءت الممرضة وأخذتها إلى غرفتها واكتشفت الأم من الممرضة إنها في دار المسنين حزنت الأم كثيراً ولم تأكل شيئاَ ولم تتوقع إن إبنها الذي ربته سوف يفعل هذا بها أما الزوجة والزوج الذي ضحى بأمه من أجل زوجته وهما في طريقهما للمستشفى لأن زوجته سوف تلد حصل لهما حادث أدى إلى وفاة الزوجة وإصابة الزوج بشلل وعدم إستطاعته على الحركة 0
لا حول ولا قوة الا بالله
الأم الأم الأم لا يغني عنها أي شي مهما كان
{ وقضى ربك الا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا }
منقول
كانت إمرأه تعيش بسلام مع إبنها وأصبح في سن يؤهله للزواج فطلب من أمه أن تبحث له بالإنسانة المناسبة التي تسعده فرحت الأم كثيراً
تزوج الولد من إبنة أحد أقاربه وبعد مرور شهرين على زواجه طلبت الزوجة من زوجها أن يأخذ أمه إلى دار المسنين لأنها كانت تريد العيش لوحدها وبإلحاح شديد لزوجها بقولها إنها هناك ستعيش حياه أفضل وأنا أريد العيش لوحدي مع زوجي وإبني فرح الزوج كثيراً عندما علم أن زوجته حامل فقال لها سأنفذ جميع طلباتك فقالت خذ أمك إلى دار العجزة لكي تأخذ الرعاية الكافية من هناك وبعد يومين أخذ الزوج أمه بقوله لها أمي أود أن اخذك إلى نزهة فرحت الأم وذهبت مع إبنها ولا تعلم إلى أين هي ذاهبة فقد أوصلها أمام باب رعاية المسنين ومن ثم أخذها وجلس معها في حديقة المشفى قال الولد لأمه أمي أريد أن أملأ وقود السيارة فهي فارغة إنتظري هنا قالت الأم حسناً إذهب يا ولدي ذهب الولد وهو فرح لزوجته وظلت الأم المسكينة تنتظره إلى أن جاءت الممرضة وأخذتها إلى غرفتها واكتشفت الأم من الممرضة إنها في دار المسنين حزنت الأم كثيراً ولم تأكل شيئاَ ولم تتوقع إن إبنها الذي ربته سوف يفعل هذا بها أما الزوجة والزوج الذي ضحى بأمه من أجل زوجته وهما في طريقهما للمستشفى لأن زوجته سوف تلد حصل لهما حادث أدى إلى وفاة الزوجة وإصابة الزوج بشلل وعدم إستطاعته على الحركة 0
لا حول ولا قوة الا بالله
الأم الأم الأم لا يغني عنها أي شي مهما كان
{ وقضى ربك الا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا }
منقول
تعليق