هذي قصه واقعيه حصلت في الدوحه شاب من مواليد 1986
يعاني من فقدان اسرته التي كانت تملى عليه حياته وكان في قمه السعاده وكان هاذى الشاب القطري عايش في سعاده هوا واخوه الذي كان اكبر منه وكان هو الذي يصرف على اسرته التي تتكون من ثلاثه افراد ام واب واخ ثم بذن من الله التحق الشاب بل مدرسه وهاذلى فضل من اخوه الاكبر منه الذي حمل عائلته
وكان ابوه عاجزا لا يستطيع الحراك وامه المسنه
ثم توفي والديه ( رحمهم الله )
ثم عاش هاذى الشاب في حزن شديد على والديه الذي فقدهم في مرحله حياته
ثم بعد عده سنوات قليله توفى اخوه الذي كان يملى عليه حياته من بعد والديه
توفي سنه 2003 في حادث مروري (( رحمه الله ))
وقد تعرف شخص من اهلي قطرعلى هاذا الشاب بعد وفات اسرته
سال هاذى الشاب عن مكان عيشه فقال لي ليس لدي مكان معيشه فسالته عن اسرته
فقال ... انتقلو الى رحمه الله
ثم ساله اين بيتكم الذي كنتم تعيشون فيه من قبل
قال ... في البدايه ليس لنا بيت لان البيت
لان عمتي التي هي اخت ابي عرضت علي وقالت ما رائيك ان تعيش معنا لان البيت الذي تسكن فيه واسع وكبير وانت لوحدك في هاذى المنزل وانا اخاف عليك ان تسكن في المنزل لوحدك وليس عندك استطاعه ان تصرف على نفسك لانك لا تعمل في اي مجال وما رايك ان تسكن معنا في المنزل وانا عباره عن والديك وبنائي اخوتك ثم فرحت لانها سوف تملي علي الحياه من بعد والدي
ثم وافقتها الرائي وبعدما بعنا المنزل وسكنت عندها في البيت هي وابنائها
وبعد فتره قصيره احس ان معاملتها لي تتغير بين فتره وفتره وكانت تهينني عند ابنائها
وكان بيتها ليس فيه خادمه وكنت انا في المرحله الاعداديه فقالت لي عمتي ما رايك يا ابني
ان تترك المدرسه
فانت لن تستفيد منها اي شيى فقال ابنها وانا ايضا ساترك المدرسه معا ابن خالي فرفضت وقالت انت ما زلت صغير
وحينما تصل الى نفس مرحلته سوف تترك المدرسه وهي لن تدعه يترك المدرسه
وفرحت بهاذى الاقتراح ثم خرجت من المدرسه فقالت لي عمتي ماان ابنائي كثير وانا اخاف على بناتي الذين على وشك الزواج
فقلت لما انتي تخفين مني فقالت انت الان كبير واصبحت رجل فما رايك ان تسكن في غرفه السائق وقلت لها اين يسكن السائق قالت معك في الغرفه فقلت لها انا لا استطيع ان اسكن معى السائق فقلت لها ما رايك ان تبني لي غرفه صغيره بورث والدي فقالت ولديك لم يتركا لك شيى فاشتد الحوار بيني وبينها ثم قلت اين حق البيت الذي هواى ملك والدي واصبح ملكي فقالت لقد صرفت عليك من حق البيت ثم شتمني وطردتي وقالت لا اريد ان اراك في هاذى المنزل ثم ذهبت في الشوارع لا اجد ماوى ولا بيت اسكن فيه
ثم تعرفت على شاب قطري فقال لي ما رايك ان تسكن في بيت الله المسجد وكان هاذى الشاب متدين ذو خلق
ثم ذهب الى بيت الله وعاش هاذى الشاب في سعاده معى اهل الدعوه والارشاد
وبعد فتره توفي هاذى الشاب القطري
وانشاء الله هاذى الشاب من اهل الجنه
فاين الرحمه
وسمعت هاذه القصه وقلت يجب ان اكتبها
وسامحوني على القصووووووووور
يعاني من فقدان اسرته التي كانت تملى عليه حياته وكان في قمه السعاده وكان هاذى الشاب القطري عايش في سعاده هوا واخوه الذي كان اكبر منه وكان هو الذي يصرف على اسرته التي تتكون من ثلاثه افراد ام واب واخ ثم بذن من الله التحق الشاب بل مدرسه وهاذلى فضل من اخوه الاكبر منه الذي حمل عائلته
وكان ابوه عاجزا لا يستطيع الحراك وامه المسنه
ثم توفي والديه ( رحمهم الله )
ثم عاش هاذى الشاب في حزن شديد على والديه الذي فقدهم في مرحله حياته
ثم بعد عده سنوات قليله توفى اخوه الذي كان يملى عليه حياته من بعد والديه
توفي سنه 2003 في حادث مروري (( رحمه الله ))
وقد تعرف شخص من اهلي قطرعلى هاذا الشاب بعد وفات اسرته
سال هاذى الشاب عن مكان عيشه فقال لي ليس لدي مكان معيشه فسالته عن اسرته
فقال ... انتقلو الى رحمه الله
ثم ساله اين بيتكم الذي كنتم تعيشون فيه من قبل
قال ... في البدايه ليس لنا بيت لان البيت
لان عمتي التي هي اخت ابي عرضت علي وقالت ما رائيك ان تعيش معنا لان البيت الذي تسكن فيه واسع وكبير وانت لوحدك في هاذى المنزل وانا اخاف عليك ان تسكن في المنزل لوحدك وليس عندك استطاعه ان تصرف على نفسك لانك لا تعمل في اي مجال وما رايك ان تسكن معنا في المنزل وانا عباره عن والديك وبنائي اخوتك ثم فرحت لانها سوف تملي علي الحياه من بعد والدي
ثم وافقتها الرائي وبعدما بعنا المنزل وسكنت عندها في البيت هي وابنائها
وبعد فتره قصيره احس ان معاملتها لي تتغير بين فتره وفتره وكانت تهينني عند ابنائها
وكان بيتها ليس فيه خادمه وكنت انا في المرحله الاعداديه فقالت لي عمتي ما رايك يا ابني
ان تترك المدرسه
فانت لن تستفيد منها اي شيى فقال ابنها وانا ايضا ساترك المدرسه معا ابن خالي فرفضت وقالت انت ما زلت صغير
وحينما تصل الى نفس مرحلته سوف تترك المدرسه وهي لن تدعه يترك المدرسه
وفرحت بهاذى الاقتراح ثم خرجت من المدرسه فقالت لي عمتي ماان ابنائي كثير وانا اخاف على بناتي الذين على وشك الزواج
فقلت لما انتي تخفين مني فقالت انت الان كبير واصبحت رجل فما رايك ان تسكن في غرفه السائق وقلت لها اين يسكن السائق قالت معك في الغرفه فقلت لها انا لا استطيع ان اسكن معى السائق فقلت لها ما رايك ان تبني لي غرفه صغيره بورث والدي فقالت ولديك لم يتركا لك شيى فاشتد الحوار بيني وبينها ثم قلت اين حق البيت الذي هواى ملك والدي واصبح ملكي فقالت لقد صرفت عليك من حق البيت ثم شتمني وطردتي وقالت لا اريد ان اراك في هاذى المنزل ثم ذهبت في الشوارع لا اجد ماوى ولا بيت اسكن فيه
ثم تعرفت على شاب قطري فقال لي ما رايك ان تسكن في بيت الله المسجد وكان هاذى الشاب متدين ذو خلق
ثم ذهب الى بيت الله وعاش هاذى الشاب في سعاده معى اهل الدعوه والارشاد
وبعد فتره توفي هاذى الشاب القطري
وانشاء الله هاذى الشاب من اهل الجنه
فاين الرحمه
وسمعت هاذه القصه وقلت يجب ان اكتبها
وسامحوني على القصووووووووور
تعليق