يقول عالم أحياء أمريكي..
أن هناك طبيب شاهد
في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه..
فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته..
وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب..
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته..
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب..
فيا سبحان الله من الذي ألهمه وعلمه هذا!!
إنه الله!
يقول عالم
الأحياء الأمريكي:
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم..
ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت..
فأخذ يسرق من البيت الطعام..
فأخذ صاحب البيت يراقب القط
فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى..
لا إله إلا الله!
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام
قط كفيف!!
أنها قدرة الله عز وجل!!
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا:
عندنا نؤمن بشي اسمه حية البيت الحية = افعى
وحية البيت التي تعيش في البيت لاتؤذي
في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن..
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن..
وجدت صغار الأفعى..
فما كان منها إلا أن حملت الصغار
إلى مكان قريب آمن..
وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها..
واتجهت صوب إناء كبير فيه الحليب
وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء..
وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب..
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه..
واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها..
ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت..
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد
ولله في خلقه شؤون!!!!!!
الشموع في حياتنا بطبيعتها لاتدوم ،، فـ النار تلتهمها ولكن بشكل غير مباشر
ولكن من يستطيع ان يطفىء شمعة مشاعرك وأحاسيسك التي لاتعجب الغير الا أنت ونفسك!
ومن يستطيع إشعال شمعة أحاسيسك ومشاعرك الجميلة إلا أنت ونفسك !
فلم لا
تشعل شمعة صدقك و تطفىء شمعة كذبك
لم لا
تشعل شمعة حلمك وتواضعك و تطفىء شمعة تعاليك وغرورك
لم لا
تشعل شمعة حبك للآخرين و تطفىء شمعة حقدك وكراهيتك
لم لا
تشعل شمعة عدلك ومساواتك و تطفىء شمعة ظلمك
لم لا
تشعل شمعة احترامك و تطفىء شمعة كبرك
لم لا
تشعل شمعة ابتسامة قلبك و تطفىء شمعة حزنك وعبوسك
لم لا
تشعل شمعة آمالك وأحلامك و تطفىء شمعة يئسك وفقدانك للحياة من جديد
لم لا
تشعل شمعة خير و تطفىء شمعة شر
لم لا
تشعل شمعة جميلة من حياتك و تطفىء شمعة نكرة من حياتك
أرأيت فأنت بذاتك من يمكنه أن يطفىء شمعة ويشعل أخرى ،، فانظر ما بك من شموع تحتاج لإطافئها وأشعل بدلاً منها شموع تحتاج لها وكن صادقاً مع نفسك ومع غيرك ولاتشعل إلا مايرضيك و يرضي الآخرين ..
(( أنت بنفسك شمعة وأنت بذاتك شمعة وأنت بإحساسك شمعة وأنت بمشاعرك شمعة ،، وأنت من يمكنه أن يتحكم بشموع حياته ))
منقوو وو ل من ايميلي ..أن هناك طبيب شاهد
في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه..
فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته..
وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب..
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته..
فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب..
فيا سبحان الله من الذي ألهمه وعلمه هذا!!
إنه الله!
يقول عالم
الأحياء الأمريكي:
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم..
ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت..
فأخذ يسرق من البيت الطعام..
فأخذ صاحب البيت يراقب القط
فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى..
لا إله إلا الله!
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام
قط كفيف!!
أنها قدرة الله عز وجل!!
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلا:
عندنا نؤمن بشي اسمه حية البيت الحية = افعى
وحية البيت التي تعيش في البيت لاتؤذي
في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن..
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن..
وجدت صغار الأفعى..
فما كان منها إلا أن حملت الصغار
إلى مكان قريب آمن..
وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها..
واتجهت صوب إناء كبير فيه الحليب
وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء..
وبعد أن بحثت ووجدت صغارها في مكان قريب..
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه..
واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها..
ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت..
وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد
ولله في خلقه شؤون!!!!!!
الشموع في حياتنا بطبيعتها لاتدوم ،، فـ النار تلتهمها ولكن بشكل غير مباشر
ولكن من يستطيع ان يطفىء شمعة مشاعرك وأحاسيسك التي لاتعجب الغير الا أنت ونفسك!
ومن يستطيع إشعال شمعة أحاسيسك ومشاعرك الجميلة إلا أنت ونفسك !
فلم لا
تشعل شمعة صدقك و تطفىء شمعة كذبك
لم لا
تشعل شمعة حلمك وتواضعك و تطفىء شمعة تعاليك وغرورك
لم لا
تشعل شمعة حبك للآخرين و تطفىء شمعة حقدك وكراهيتك
لم لا
تشعل شمعة عدلك ومساواتك و تطفىء شمعة ظلمك
لم لا
تشعل شمعة احترامك و تطفىء شمعة كبرك
لم لا
تشعل شمعة ابتسامة قلبك و تطفىء شمعة حزنك وعبوسك
لم لا
تشعل شمعة آمالك وأحلامك و تطفىء شمعة يئسك وفقدانك للحياة من جديد
لم لا
تشعل شمعة خير و تطفىء شمعة شر
لم لا
تشعل شمعة جميلة من حياتك و تطفىء شمعة نكرة من حياتك
أرأيت فأنت بذاتك من يمكنه أن يطفىء شمعة ويشعل أخرى ،، فانظر ما بك من شموع تحتاج لإطافئها وأشعل بدلاً منها شموع تحتاج لها وكن صادقاً مع نفسك ومع غيرك ولاتشعل إلا مايرضيك و يرضي الآخرين ..
(( أنت بنفسك شمعة وأنت بذاتك شمعة وأنت بإحساسك شمعة وأنت بمشاعرك شمعة ،، وأنت من يمكنه أن يتحكم بشموع حياته ))
اختكم/ ريانــه
تعليق