اليوم جايب لكم قصيده سمعتها عند واحد من الربع سمعتها في جواله
وعجبتني . رحت عاد وسألت عنها ابي اعرف شسالفتها المهم عرفت عنها كل شئ
السالفه ياطويلين الأعمرا كان في احد الملوك في العراق فاتح عندة ديوانيه
للشعر وكانت عنده جاريه وعبد يحفظون الشعر .
الجارية كانت تحفظ الشعر من اول مره تسمعه والعبد من مرتين وكان كل ما جاه
واحد قال عنده قصيدة قال الملك هذه قديمه لقد سمعتها من قبل فأستغرب الرجل
فنادى الملك الجاريه فقال لها هل سمعتي هذه القصيده قالت نعم وألقت القصيده
فأتى العبد فسأله الملك هل سمعت هذه القصيد فقال نعم وألقى القصيده فأستغرب
الشاعر واستنكر الأمر فسمع عن هذه القصه شاعر كان في مدينة الموصل في
العراق اسمه الأصمعي فعجب الرجل راح يكتب قصيده وراح بها الى الملك
والقى هذه القصيده:
صوت صفير البلبلي
هيج قلبي الثملي
الماء والزهر معاً
مع زهر لحظ الموقلي
وأنت يا سيدلي
وسيدي ومولالي
فكم فكمتني
غزيلٌ عقيقلي
قطفته من وجنتً
من لثم ورد الخجلي
فقال لا لا لا لا لا
وقد غدى مهرولي
والخوذ مالت طرباً
من فعل هذا الرجلي
فولولت و ولولت
ولي ولي ياويللي
فقلت لا تولولي
وبين اللؤلؤلي
فقالت حين كذا
انهض وجد بالنقلي
وفتيةً سقونني
قهوةً كالعسللي
شممتها بأنفي
ازكى من القرنفلي
والعود دندندنلي
والطبل طبطبطبلي
طبطبِ طبطبِ
طبطبطبطبلي
والسقف سقسقسقلي
والرقص قد طاب إلي
شوا شوا وشاهيشو
على ورق سفرجلي
وغرد القمري يصيح
مللٍ في مللي
ولو تراني راكبً
على حِمارً اهزلي
يمشي على ثلاثةً
كمشية العرنجلي
والناس ترجم جملي
بالسوق بالقلقللي
والكل كعكعي
كع خلفي ومن حويللي
لكن مشيت هارباً
خشيتً من العقنقلي
إالى لقاء ملكٍ
معظمً مبجلي
يأمرني بخلعةً
حمراء كالدمدملي
أجر فيها ماشياً
مبغدداً للذيلي
أنا الأديب ألألمعي
من حي أرض الموصلي
نظمت قطعً زخرفت
يعجز عنها الأدبلي
اقول في مطلعها
صوت صفير البلبلي
المهم يبي يتفلسف الملك راح ونادا الجاريه وقال للشاعر هذي قديمه سمعتها من
زمان حتى شوف جاريتي حافظتها جت الجاريه قال لها الملك قولي القصيده ما قدرت
ونادى العبد نفس الشئ ما عرف فعطاه الملك وزنه ذهب.
للي يبي يسمعا هنيه الرابط::
http://www.arbup.net/d/4946128/1146988844/alasmai.mp3
إنشالله عجبتكم
وعجبتني . رحت عاد وسألت عنها ابي اعرف شسالفتها المهم عرفت عنها كل شئ
السالفه ياطويلين الأعمرا كان في احد الملوك في العراق فاتح عندة ديوانيه
للشعر وكانت عنده جاريه وعبد يحفظون الشعر .
الجارية كانت تحفظ الشعر من اول مره تسمعه والعبد من مرتين وكان كل ما جاه
واحد قال عنده قصيدة قال الملك هذه قديمه لقد سمعتها من قبل فأستغرب الرجل
فنادى الملك الجاريه فقال لها هل سمعتي هذه القصيده قالت نعم وألقت القصيده
فأتى العبد فسأله الملك هل سمعت هذه القصيد فقال نعم وألقى القصيده فأستغرب
الشاعر واستنكر الأمر فسمع عن هذه القصه شاعر كان في مدينة الموصل في
العراق اسمه الأصمعي فعجب الرجل راح يكتب قصيده وراح بها الى الملك
والقى هذه القصيده:
صوت صفير البلبلي
هيج قلبي الثملي
الماء والزهر معاً
مع زهر لحظ الموقلي
وأنت يا سيدلي
وسيدي ومولالي
فكم فكمتني
غزيلٌ عقيقلي
قطفته من وجنتً
من لثم ورد الخجلي
فقال لا لا لا لا لا
وقد غدى مهرولي
والخوذ مالت طرباً
من فعل هذا الرجلي
فولولت و ولولت
ولي ولي ياويللي
فقلت لا تولولي
وبين اللؤلؤلي
فقالت حين كذا
انهض وجد بالنقلي
وفتيةً سقونني
قهوةً كالعسللي
شممتها بأنفي
ازكى من القرنفلي
والعود دندندنلي
والطبل طبطبطبلي
طبطبِ طبطبِ
طبطبطبطبلي
والسقف سقسقسقلي
والرقص قد طاب إلي
شوا شوا وشاهيشو
على ورق سفرجلي
وغرد القمري يصيح
مللٍ في مللي
ولو تراني راكبً
على حِمارً اهزلي
يمشي على ثلاثةً
كمشية العرنجلي
والناس ترجم جملي
بالسوق بالقلقللي
والكل كعكعي
كع خلفي ومن حويللي
لكن مشيت هارباً
خشيتً من العقنقلي
إالى لقاء ملكٍ
معظمً مبجلي
يأمرني بخلعةً
حمراء كالدمدملي
أجر فيها ماشياً
مبغدداً للذيلي
أنا الأديب ألألمعي
من حي أرض الموصلي
نظمت قطعً زخرفت
يعجز عنها الأدبلي
اقول في مطلعها
صوت صفير البلبلي
المهم يبي يتفلسف الملك راح ونادا الجاريه وقال للشاعر هذي قديمه سمعتها من
زمان حتى شوف جاريتي حافظتها جت الجاريه قال لها الملك قولي القصيده ما قدرت
ونادى العبد نفس الشئ ما عرف فعطاه الملك وزنه ذهب.
للي يبي يسمعا هنيه الرابط::
http://www.arbup.net/d/4946128/1146988844/alasmai.mp3
إنشالله عجبتكم
تعليق