السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيده وياليت تعجبكم
رباه .. ماذا أجد داخلي .. ألفُ ألمٍ .. ألفُ داءِ ..
وما بال عيني .. لا تكفّ حتى عن البكاءِ ..
وما بال نفسي .. كلما أجدها ..
تقابلني بجفاءِ ..
وما بال قلبي .. يهجرني ..
كأني أستحقّ جزاءِ ..
ما بال دموعي ..
تُبعث إلى الحياة .. من أحداقي ..
وما بال ألمي .. يعصر عروقي ..
وجعل الدم منها دفّاقِ ..
هل أنا فعلا ..
أسيرُ لأشواقي ..
أم أن ذكراها ..
حاصرت كل آفاقي ..
ما بي .. يزعزعني .. قلقٌ عتيّ الألمِْ ..
ما بي أتخبّط طريقي ..
كتائه .. دون عَلمْ ..
ما بي .. أنعت الدهر .. ,والزمن ..
وأنا أهوي في هوّة عدمْ ..
ما بي .. أُمزّق أوراقي ..
وأكسر بيدي هذا القلمْ ..
وأنتي حبيبتي....
لم تخافي الخريف ..
لم تخافِي أوراقه المتساقطه ..
لم تخافي السهر..
لم تخافِي الطيور ..
سيدتي لاتخافيها...
فكل الطيور مهاجره ..
وظلمة الليل باشراقة الشمس ذاهبه...
واوراق الخريف بتساقطها عنك سائله...
بل انتي تخافِي من ورودي وازهاري ..
من أن تصبح ذابله ..
تخافِي من بعدي عنكِ ..
تخافي موت مشاعري الجارفة..
تخافي صمت امواجي الهادرة...
اذاً دعيني اقول كلمة حق ...
اعترف فيها عن مشاعري اتجاهكِ...
أنا مشتاقُ لأحضانكِ الدافئه ..
مشتاق للمساتك الحانية...
مشتاق لنظراتك الفاتنة ...
مشتاق لخصلات شعرك الناعمة...
مشتاق لابتسامة شفتاكي القاتلة...
(.......) .. أنتي عائله ..
شملتني .. ضمّتني ..
وكنتِ دوما عنّي سائله ..
تخافين عليّ .. .تستفسرين غيابي ..
وعندما أعود .. أجدك دائما فرحه ..
وعندما تلعب أناملي على صفحاتكِ ..
أراكِ .. رغم مسافاتنا .. مبتسمه ..
فأعلمُ حينها .. من أنا .. لكِ ..
وأيقن .. كم من الحب أنتي من قلبي مالكه ..
أحبّ لونك الأبيض ..
يدخل الأمان إلى قلبي ..
أحب الأحمر ..
يبعث بالهدوء إلى روحي ..
أحببت كلماتك .. ورقتك .. وجنونكِ ..
وتعود معهم إبتسامتي إلى شفتاي ..
ويُطرب فؤادي ..
وتعود روح الكتابه إلى قلمي ..
ستبقين .. د ائما .. في قلبي .. وفي ذاكرتي ..
فلا حرمني الله منكِ .. ولا من وجودكِ ..
منقووووووووووووول
واسمحوا لي على القصووووووور
تحياتي
بوعيسى
قصيده وياليت تعجبكم
رباه .. ماذا أجد داخلي .. ألفُ ألمٍ .. ألفُ داءِ ..
وما بال عيني .. لا تكفّ حتى عن البكاءِ ..
وما بال نفسي .. كلما أجدها ..
تقابلني بجفاءِ ..
وما بال قلبي .. يهجرني ..
كأني أستحقّ جزاءِ ..
ما بال دموعي ..
تُبعث إلى الحياة .. من أحداقي ..
وما بال ألمي .. يعصر عروقي ..
وجعل الدم منها دفّاقِ ..
هل أنا فعلا ..
أسيرُ لأشواقي ..
أم أن ذكراها ..
حاصرت كل آفاقي ..
ما بي .. يزعزعني .. قلقٌ عتيّ الألمِْ ..
ما بي أتخبّط طريقي ..
كتائه .. دون عَلمْ ..
ما بي .. أنعت الدهر .. ,والزمن ..
وأنا أهوي في هوّة عدمْ ..
ما بي .. أُمزّق أوراقي ..
وأكسر بيدي هذا القلمْ ..
وأنتي حبيبتي....
لم تخافي الخريف ..
لم تخافِي أوراقه المتساقطه ..
لم تخافي السهر..
لم تخافِي الطيور ..
سيدتي لاتخافيها...
فكل الطيور مهاجره ..
وظلمة الليل باشراقة الشمس ذاهبه...
واوراق الخريف بتساقطها عنك سائله...
بل انتي تخافِي من ورودي وازهاري ..
من أن تصبح ذابله ..
تخافِي من بعدي عنكِ ..
تخافي موت مشاعري الجارفة..
تخافي صمت امواجي الهادرة...
اذاً دعيني اقول كلمة حق ...
اعترف فيها عن مشاعري اتجاهكِ...
أنا مشتاقُ لأحضانكِ الدافئه ..
مشتاق للمساتك الحانية...
مشتاق لنظراتك الفاتنة ...
مشتاق لخصلات شعرك الناعمة...
مشتاق لابتسامة شفتاكي القاتلة...
(.......) .. أنتي عائله ..
شملتني .. ضمّتني ..
وكنتِ دوما عنّي سائله ..
تخافين عليّ .. .تستفسرين غيابي ..
وعندما أعود .. أجدك دائما فرحه ..
وعندما تلعب أناملي على صفحاتكِ ..
أراكِ .. رغم مسافاتنا .. مبتسمه ..
فأعلمُ حينها .. من أنا .. لكِ ..
وأيقن .. كم من الحب أنتي من قلبي مالكه ..
أحبّ لونك الأبيض ..
يدخل الأمان إلى قلبي ..
أحب الأحمر ..
يبعث بالهدوء إلى روحي ..
أحببت كلماتك .. ورقتك .. وجنونكِ ..
وتعود معهم إبتسامتي إلى شفتاي ..
ويُطرب فؤادي ..
وتعود روح الكتابه إلى قلمي ..
ستبقين .. د ائما .. في قلبي .. وفي ذاكرتي ..
فلا حرمني الله منكِ .. ولا من وجودكِ ..
منقووووووووووووول
واسمحوا لي على القصووووووور
تحياتي
بوعيسى