قرأت في جريدة الراية في ملحق الجمعة الخاص بالمشاكل والاستفسارات والتي تشرف عليها الدكتورة موزة المالكي، قصة فتاة في الرابعة والعشرين ليست على قدر من الجمال وقد تطلقت والسبب كما سمعته من أناس بعد طلاقها أن زوجها لم يجد فيها الجمال الذي يريده، وهي تخاف من العنوسة لا سيّما وأن لها عمة عانس وصلت الأربعين وكذلك ليست على قدر من الجمال.
وطبعاً ردت عليها الدكتورة بأن الجمال ليس كل شيء وأن عليها أن تنظر إلى المستقبل بنظرة تفاؤلية.
وهنا أردت أن أطرح عدة تساؤلات أو فلنقل آراء لي حول مشكلة تلك الفتاة، فبداية نحن سمعنا الكلام من طرف واحد، وقد لا يكون الزوج طلقها بسبب شكلها وقد يكون هو السبب، المهم أن سبب الطلاق لا نستطيع الجزم به.
ثانياً كل امرأة تملك قدراً من الجمال ولا يمكن أن نقارن بين النساء فكل واحدة تأخذ نصيبها.
ثالثاً: عندنا إذا تخطت الفتاة سن الرابعة والعشرين فإن فرصتها في الزواج تقل، ولا سيّما إذا كانت مطلقة.
وطبعاً ردت عليها الدكتورة بأن الجمال ليس كل شيء وأن عليها أن تنظر إلى المستقبل بنظرة تفاؤلية.
وهنا أردت أن أطرح عدة تساؤلات أو فلنقل آراء لي حول مشكلة تلك الفتاة، فبداية نحن سمعنا الكلام من طرف واحد، وقد لا يكون الزوج طلقها بسبب شكلها وقد يكون هو السبب، المهم أن سبب الطلاق لا نستطيع الجزم به.
ثانياً كل امرأة تملك قدراً من الجمال ولا يمكن أن نقارن بين النساء فكل واحدة تأخذ نصيبها.
ثالثاً: عندنا إذا تخطت الفتاة سن الرابعة والعشرين فإن فرصتها في الزواج تقل، ولا سيّما إذا كانت مطلقة.
تعليق