تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رواد واعضاء دوحه الجميع
أهـــلاً وسهــلاً بكـــم هنـــا
بــــنـــات وشــــبــــاب
الكل ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر وما أن يتم تحديد هذا اليوم وإذا بالقلق والتوتر يصيب الطرفين لا لشيء ولكن يبدأ بالتفكير عن ردة فعل الآخر نحوه
تم تحديد الموعد من قبل العائلتين يــــوافق: يـــوم السبــــت
بتاريــــــخ: 7/7/2007
الساعــة: السادسة مساءاً
أحــــــم أحــــــم
الشاب:
- مرتبك ما يعرف شو يسوي
- وشو يلبس
- وكيف يتغتر
- وبأي دخون يدخن
- ودهن العود ضاع منه
- والنعال وراء الباب
- وهو يدور علية في الكبت
بصراحة وضعه جداً حرج!!
الله يعينه
البنت:
- أشد أرتباكاً من الشاب
- تخجل من النظر لوالديها
- متوتره جداً بسبب وزنها (الزائد+الناقص)
- نست فنون المكياج وكأنها لم تأخذ دورة لتتعلمه
- تشتكي من عدم وجود بدلة مناسبة في خزانتها
- يا الله
يمه يعني لازم يشوفني كفاية الصورة
أخذتُ وقتاً كافياً للتخيلات
دعوني أوضح النقطة أكثر
الموضوع هو عن يوم الرؤية الشرعيّة ..
اليوم الذي يشاهد فيه الخاطب مخطوبتة ليحدد من بعدها ما إذا أرتاح لها وأعجبته أم غير ذلك وهو ((جائز شرعاً )) ..
حينما جاء المغيرة بن شعبة وقال: يا رسول الله خطبت امرأة،
فقال: هل نظرت إليها؟
قال: لا،
قال: "اذهب فانظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما"
أي يحدث بينكما الائتدام والائتلاف والوفاق ..
وجابر بن عبد الله لما سمع الرسول عليه الصلاة والسلام
يقول:
"إذا أراد أحدكم أن يخطب امرأة فلينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها"
قال:
"فخطبت امرأة فكنت أتخبأ لها تحت شجرة حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها" فقد يكون رأى جسمها، أو وجهها، فكل إنسان له شيء يهتم به .. فأغلبنا يعرف مدى تأثير هذا اليوم على نفسية الطرفين فمنهم من يستفيد من هذه الرؤية الشرعية ومنهم غير ذلك بسبب التوتر والقلق
فجاءت فكرة هذا الموضوع لنعرض تجارب حقيقية مررنا بها لنتجنب الشعور بالتوتر والقلق والارتباك وليمضي يوم الإختبار بنجاح وتقدير أمتياز أو A+!
مثال:
تقول هذه الفتاه
حين رأيته لأول مرة!
كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير.. تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير التي بدت لي ثقيلة جداً.. ذكرت الله.. وتقدمت بصعوبة.. ودخلت..
كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً.. ألقيت السلام بصوت خافت..
كان يجلس على اليمين.. أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير.. فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه..
ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيه الكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان.. وضعت الصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله)..
ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..!
لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض..
رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً..
رأيت كل شيء يومها.. إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاً..!!
موقف لا تحسد عليه
فمن هذا الموقف نستنج بأنه ليس بالضروري حملكٍ لصينية العصير أنتِ بالذات (لأنكِ متوترة وقلقة) حتى لا يحدث لكِ ما حدث لهذه الفتاه التي فالقصة
وهنــــاك العديد والعديد من القصـص والأفكار التي سنتناولها بتسلســـل ولكـن بمشاركتم معنا
لنخرج في النهاية بنصائــح تستطيــع من هي في هذا الموقف الرجوع إليها والإستـناد عليهــــا
شوفو ياحلوين نبي رايكم ^^ ... ادري كلنا صغار ومو مخطوبين ^^ بس احلفوا مافكرتوا "البنات خاصه "<<<<صريحه البنت
وانتو شباب ^^ لازم نسمع رايكم
و المتزوجين"اهم شي " <<< تفيدون الحلوين الي حولكم هع
اتمنى اشوف رايكم واخترت الموضوع عشان نطلع شوي عن اجواء الروتين اليومي ^^ شوي تغير
يلا كل واحد يعرض رايه وتجربته .... مب من الضرور تجربه شخصيه وايد ناس حولنا ...
عســى يعجبكم المــوضوع ....
ناطرتكم
المحبه لكم دائما:أختكم
( `•.¸
`•.¸ )
¸.•
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* أســــــــيرة الشوق*. ¸.´¨`»
«´¨`.¸.* *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
.•´ `•.¸
`•.¸ )
¸.
•
^^
تعليق