تعريف السوق: هو مكان عندما تكثر فيه النساء يتحول إلى حديقة.. وعندما يكثر فيه الرجال يتحول إلى نادي ..وعندما يكثر فيه الاثنان معاً يتحول إلى مستشفى
*********
من الغريب حقاً أن تجد أغلب بائعي الملابس الداخلية النسائية من الرجال.. والأغرب حقاً أن تذهب امرأة لتشتري من عند البائع الرجل.. وربما تمازحه وتضاحكه وهي تشتري.. وتقول له: لا.. أريد أوسع.. أريد أكبر شوي.. أريد مقاس 38.. ممكن تشوفلي لون وردي؟.. اللون الوردي حلووو
ولكن إذا دخل رجل مواطن مع زوجته إلى نفس المحل.. فإن أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه رجل وقح وسافل ومنحط. .وحقير ودنيء وليس لديه أية قيم أو أخلاق
تخيلوا أن يأتي رجل ويضع يده على ثوب امرأة متعمداًَ.. أو أن يلامس عبائتها دون قصد.. ماذا يمكن أن يحدث لهذا الرجل !؟؟.. ربما تنزع المرأة نعالها وتلطمه بالنعال على وجهه.. ربما تشتمه وتشتم والديه وأمه وعائلته بأكملها.. ربما تذهب لتشتكي في مخفر شرطة أو محكمة.. بعد أن تأخذ حقها بيدها
المهم هذا شيء حميد وتصرف شبه صحيح من المرأة.. ولكن لماذا تسمح بعض النساء للخياط الهندي.. أو المصمم اللبناني أن يلامس ثوبها.. وأجزاء من جسمها وربما يضع خيط القياس على خصرها.. ويرص عليه ليقيس عرض الخصر و........ أليس من حقي أن أخلع نعالي (المندوس). .وألطم أي امرأة توافق على أن يفعل بها الخياط هكذا
*********
المرأة عندما تكون زبونة فإنك تستطيع أن تخدعها بسرعة.. وتبيعها ما تريد وبالسعر الذي تختاره أنت.. ولكن إذا كانت المرأة هي البائعة.. فإنها ربما تبيعك السلعة وتبيعك نفسك وتبيعك كل شيء ومن حيث لا تدري
توجد ملايين النساء في العالم اللاتي لا يعرفن كيف تباع الأشياء.. ولكن لا توجد امرأة واحدة لا تعرف كيف تشتري
تريد المرأة عندما تذهب إلى السوق أن تشتري كل ما تريد.. وبالمواصفات التي تريدها هي وبالسعر الذي تختاره هي.. مع الضمانات التي تريدها هي مع خدمات ما بعد الشراء والتي تحددها هي
*********
تشتري المرأة في بعض الأحيان ما لا تحتاجه لعدة أسباب.. بعضها يتمثل في الغيرة من فلانة وعلانـة.. لأن الإعلان الذي ظهر في التلفزيون أجبرها على الشراء.. لأن شكل المنتج وتصميمه أو حتى كرتونته كانت جميلة جداً.. أو حتى لأن الفلوس كانت كثيرة ولا تعرف ماذا تفعل بها
وأحياناً تشتري ما لا تحتاجه لأن البائع الجميل الوسيم.. صاحب الأسلوب والشخصية أقنعها بأهمية هذا المنتج لها.. واستحت أن تقول له: لن أشتري
إذا أردتَ أن تشتري شيئاً من السوق.. وذهبتَ بنفسك لشرائها سيقول لك البائع ب 150 ريال.. وإذا أرسلت السائق الهندي سيشتريها بثمانين ريال.. وإذا أرسلت إبنك سيشتريه بخمسين ريال.. وإذا أرسلت زوجتك ستدخل معه في مفاصلة ومجادلة ومحاولة عظيمة.. لعمل تنزيل في السعر وستشتريه في النهاية بعشرين ريال
المرأة قادرة على الامتناع عن كل شيء.. لكن هناك بعض الأساسيات التي لا تستطيع أغلب النساء الامتناع عنها ..مثل: الحش في الناس ، الكلام في التلفون ..اختلاق المشاكل، الغيرة من الناس و الذهاب إلى السوق
*********
يقول أحد الرجال: ما أجمل أن تذهب إلى السوق لتشتري وتتبضع وتتمشى وتشاهد الناس.. ومن الجميل أن تكون شاباً طويلاً رشيقاً تنظر إليك عيون النساء كلهن.. فتحس كل واحدة منهن تقول في داخلها: (ما شاء الله ، ياليته كان زوجي
ولكن السيء في الأمر أن تذهب مع زوجتك.. ومعكما طفلين أشبه بالشيطانين فتكون بين 3 نيران. .نار الإزعاج والعبث الذي يفعله الطفلان ..ونار الزوجة التي تريد أن تشتري كل شيء وأي شيء.. ونار القهر لأن النساء يغضن الطرف عنك لأنك متزوج.. ولديك طفلان.. يعني مُستعمل
مثلما يمشي (بعض) الرجال في السوق.. وهم يبحلقون في النساء ويشاهدون هذه وتلك.. فلابد أن يدرك هؤلاء الرجال وغيرهم .زأن زوجاتهم معرضات لمن يتفحصهن ويبحلق فيهن.. ولابد أن يدرك كذلك أن زوجته قد تبحلق وتنظر إلى هذا وذا .. إلا إذا كان متأكداً بشكل تام وقاطع بأن زوجته هي أحد أولياء الله الصالحين
*********
سؤال: لماذا تصر الكثير من النساء والبنات على الذهاب إلى الأسواق والمجمعات التجارية في الأيام والساعات المعروف عنها أنها:أوقات زحمة؟.. مع أنه بإمكان أغلب النساء الذهاب إلى السوق.. وخصوصاً في الصباح.. حيث يكون أغلب الرجال والشباب المغازلجية وقليلي الحيا في أعمالهم ووظائفهم?
طالبت الكثير من النساء بإنشاء مجمعات تجارية نسائية لا يدخلها الرجال.. والمشكلة هي أنه لما أقيمت هذه المراكز والمجمعات لم يدخلها أحد
المرأة التي تذهب إلى السوق وهي متعطرة بعطر قوي يخمر عقول الرجال.. ويشم من بعيد: امرأة شيطانة.. وتكون مثل الجيفة التي تجذب الضباع إليها
ما أكثر الجيف وما أكثر الضباع
*********
يا جماعة الخير اتقوا الله ولا تجعلوا الأسواق بيوتاً لزوجاتكم
*********
من الغريب حقاً أن تجد أغلب بائعي الملابس الداخلية النسائية من الرجال.. والأغرب حقاً أن تذهب امرأة لتشتري من عند البائع الرجل.. وربما تمازحه وتضاحكه وهي تشتري.. وتقول له: لا.. أريد أوسع.. أريد أكبر شوي.. أريد مقاس 38.. ممكن تشوفلي لون وردي؟.. اللون الوردي حلووو
ولكن إذا دخل رجل مواطن مع زوجته إلى نفس المحل.. فإن أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه رجل وقح وسافل ومنحط. .وحقير ودنيء وليس لديه أية قيم أو أخلاق
تخيلوا أن يأتي رجل ويضع يده على ثوب امرأة متعمداًَ.. أو أن يلامس عبائتها دون قصد.. ماذا يمكن أن يحدث لهذا الرجل !؟؟.. ربما تنزع المرأة نعالها وتلطمه بالنعال على وجهه.. ربما تشتمه وتشتم والديه وأمه وعائلته بأكملها.. ربما تذهب لتشتكي في مخفر شرطة أو محكمة.. بعد أن تأخذ حقها بيدها
المهم هذا شيء حميد وتصرف شبه صحيح من المرأة.. ولكن لماذا تسمح بعض النساء للخياط الهندي.. أو المصمم اللبناني أن يلامس ثوبها.. وأجزاء من جسمها وربما يضع خيط القياس على خصرها.. ويرص عليه ليقيس عرض الخصر و........ أليس من حقي أن أخلع نعالي (المندوس). .وألطم أي امرأة توافق على أن يفعل بها الخياط هكذا
*********
المرأة عندما تكون زبونة فإنك تستطيع أن تخدعها بسرعة.. وتبيعها ما تريد وبالسعر الذي تختاره أنت.. ولكن إذا كانت المرأة هي البائعة.. فإنها ربما تبيعك السلعة وتبيعك نفسك وتبيعك كل شيء ومن حيث لا تدري
توجد ملايين النساء في العالم اللاتي لا يعرفن كيف تباع الأشياء.. ولكن لا توجد امرأة واحدة لا تعرف كيف تشتري
تريد المرأة عندما تذهب إلى السوق أن تشتري كل ما تريد.. وبالمواصفات التي تريدها هي وبالسعر الذي تختاره هي.. مع الضمانات التي تريدها هي مع خدمات ما بعد الشراء والتي تحددها هي
*********
تشتري المرأة في بعض الأحيان ما لا تحتاجه لعدة أسباب.. بعضها يتمثل في الغيرة من فلانة وعلانـة.. لأن الإعلان الذي ظهر في التلفزيون أجبرها على الشراء.. لأن شكل المنتج وتصميمه أو حتى كرتونته كانت جميلة جداً.. أو حتى لأن الفلوس كانت كثيرة ولا تعرف ماذا تفعل بها
وأحياناً تشتري ما لا تحتاجه لأن البائع الجميل الوسيم.. صاحب الأسلوب والشخصية أقنعها بأهمية هذا المنتج لها.. واستحت أن تقول له: لن أشتري
إذا أردتَ أن تشتري شيئاً من السوق.. وذهبتَ بنفسك لشرائها سيقول لك البائع ب 150 ريال.. وإذا أرسلت السائق الهندي سيشتريها بثمانين ريال.. وإذا أرسلت إبنك سيشتريه بخمسين ريال.. وإذا أرسلت زوجتك ستدخل معه في مفاصلة ومجادلة ومحاولة عظيمة.. لعمل تنزيل في السعر وستشتريه في النهاية بعشرين ريال
المرأة قادرة على الامتناع عن كل شيء.. لكن هناك بعض الأساسيات التي لا تستطيع أغلب النساء الامتناع عنها ..مثل: الحش في الناس ، الكلام في التلفون ..اختلاق المشاكل، الغيرة من الناس و الذهاب إلى السوق
*********
يقول أحد الرجال: ما أجمل أن تذهب إلى السوق لتشتري وتتبضع وتتمشى وتشاهد الناس.. ومن الجميل أن تكون شاباً طويلاً رشيقاً تنظر إليك عيون النساء كلهن.. فتحس كل واحدة منهن تقول في داخلها: (ما شاء الله ، ياليته كان زوجي
ولكن السيء في الأمر أن تذهب مع زوجتك.. ومعكما طفلين أشبه بالشيطانين فتكون بين 3 نيران. .نار الإزعاج والعبث الذي يفعله الطفلان ..ونار الزوجة التي تريد أن تشتري كل شيء وأي شيء.. ونار القهر لأن النساء يغضن الطرف عنك لأنك متزوج.. ولديك طفلان.. يعني مُستعمل
مثلما يمشي (بعض) الرجال في السوق.. وهم يبحلقون في النساء ويشاهدون هذه وتلك.. فلابد أن يدرك هؤلاء الرجال وغيرهم .زأن زوجاتهم معرضات لمن يتفحصهن ويبحلق فيهن.. ولابد أن يدرك كذلك أن زوجته قد تبحلق وتنظر إلى هذا وذا .. إلا إذا كان متأكداً بشكل تام وقاطع بأن زوجته هي أحد أولياء الله الصالحين
*********
سؤال: لماذا تصر الكثير من النساء والبنات على الذهاب إلى الأسواق والمجمعات التجارية في الأيام والساعات المعروف عنها أنها:أوقات زحمة؟.. مع أنه بإمكان أغلب النساء الذهاب إلى السوق.. وخصوصاً في الصباح.. حيث يكون أغلب الرجال والشباب المغازلجية وقليلي الحيا في أعمالهم ووظائفهم?
طالبت الكثير من النساء بإنشاء مجمعات تجارية نسائية لا يدخلها الرجال.. والمشكلة هي أنه لما أقيمت هذه المراكز والمجمعات لم يدخلها أحد
المرأة التي تذهب إلى السوق وهي متعطرة بعطر قوي يخمر عقول الرجال.. ويشم من بعيد: امرأة شيطانة.. وتكون مثل الجيفة التي تجذب الضباع إليها
ما أكثر الجيف وما أكثر الضباع
*********
يا جماعة الخير اتقوا الله ولا تجعلوا الأسواق بيوتاً لزوجاتكم
تعليق