[align=center]1- فصيلة A:
دم أصحاب هذه الفصيلة أكثر لزوجة من غيره، وجهازهم المناعي حساس، وهم معرضون للاصابة بأمراض القلب والسكر والسرطان. ويجب عليهم الامتناع عن معظم منتجات الألبان والدهون الحيوانية واللحوم الحيوانية. ويجب عليهم التركيز في غذائهم على الفواكه والخضراوات، أي اتباع نظام غذائي غني بالنشويات فقير الدهون.
2- فصيلة B:
لديهم فرص عالية في عدم الاصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان أو الشفاء منها إذا اصيبوا بها. ويجب أن يتناولوا غذاءً متوازناً من الفواكه والخضراوات والحبوب والأسماك ومنتجات الألبان واللحوم على أن يتجنبوا لحوم الدواجن تماماً.
3- فصيلة O:
أصحاب هذه الفصيلة دمهم خفيف مقاوم للتكتل، ولذلك تقل لديهم أمراض القلب والشرايين. ولكنهم معرضون للاصابة بكسل الغدة الدرقية وحموضة المعدة (الاصابة بالقرحة). ويجب أن يزيدوا من تناول البروتينات (اللحوم الحمراء) والفواكه والخضراوات، وأن يقللوا من النشويات مع الامتناع عن منتجات القمح والذرة ومنتجات الألبان وأغلب المكسرات.
4- فصيلة Ab:
يجب أن يركز أصحاب هذه الفصيلة على الخضراوات والفواكه مع استهلاك القليل من الأسماك واللحوم ومنتجات الألبان والامتناع عن لحم الدجاج.
ولهذا النظام معارضون كثيرون، وذلك لأنه ينسف جميع مفاهيم التغذية السابقة بما فيها الهرم الغذائي من أسسها.
بالاضافة إلى انه نظراً لحداثة تطبيقه لم تتوفر إلى الآن دراسات علمية كافية توثق ايجابيات تطبيقه.
كما أنه صعب التطبيق لأنه يتطلب ايجاد الكثير من البدائل لما اعتاد الناس على تناوله. وأفضل طريقة للجاد في تجربة هذا النظام هي التأكد من جدواه وذلك بالقيام بتحاليل كاملة قبل البدء فيه تشمل الوزن وضغط الدم ومستوى السكر في الدم ومستوى الهيموغلوبين ومستوى الأملاح ومستوى الكوليسترول وحالة القلب وجهاز المناعة، وتسجيل ملاحظات حول الحالة الصحية فيما يتعلق بآلام المفاصل وحساسية الصدر وحالة البشرة من حساسية جلدية وتساقط شعر وتكسر أظافر، وحالة جهاز الإخراج وصحة القولون وانتفاخ الأمعاء وحرقان المعدة.
ثم يطبق النظام تطبيقاً كاملاً لمدة ستة أسابيع يقوم بعدها باجراء التحاليل والملاحظات السابقة مرة أخرى ويقارنها بتلك التي أجراها قبل تطبيق النظام. [/align]
دم أصحاب هذه الفصيلة أكثر لزوجة من غيره، وجهازهم المناعي حساس، وهم معرضون للاصابة بأمراض القلب والسكر والسرطان. ويجب عليهم الامتناع عن معظم منتجات الألبان والدهون الحيوانية واللحوم الحيوانية. ويجب عليهم التركيز في غذائهم على الفواكه والخضراوات، أي اتباع نظام غذائي غني بالنشويات فقير الدهون.
2- فصيلة B:
لديهم فرص عالية في عدم الاصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان أو الشفاء منها إذا اصيبوا بها. ويجب أن يتناولوا غذاءً متوازناً من الفواكه والخضراوات والحبوب والأسماك ومنتجات الألبان واللحوم على أن يتجنبوا لحوم الدواجن تماماً.
3- فصيلة O:
أصحاب هذه الفصيلة دمهم خفيف مقاوم للتكتل، ولذلك تقل لديهم أمراض القلب والشرايين. ولكنهم معرضون للاصابة بكسل الغدة الدرقية وحموضة المعدة (الاصابة بالقرحة). ويجب أن يزيدوا من تناول البروتينات (اللحوم الحمراء) والفواكه والخضراوات، وأن يقللوا من النشويات مع الامتناع عن منتجات القمح والذرة ومنتجات الألبان وأغلب المكسرات.
4- فصيلة Ab:
يجب أن يركز أصحاب هذه الفصيلة على الخضراوات والفواكه مع استهلاك القليل من الأسماك واللحوم ومنتجات الألبان والامتناع عن لحم الدجاج.
ولهذا النظام معارضون كثيرون، وذلك لأنه ينسف جميع مفاهيم التغذية السابقة بما فيها الهرم الغذائي من أسسها.
بالاضافة إلى انه نظراً لحداثة تطبيقه لم تتوفر إلى الآن دراسات علمية كافية توثق ايجابيات تطبيقه.
كما أنه صعب التطبيق لأنه يتطلب ايجاد الكثير من البدائل لما اعتاد الناس على تناوله. وأفضل طريقة للجاد في تجربة هذا النظام هي التأكد من جدواه وذلك بالقيام بتحاليل كاملة قبل البدء فيه تشمل الوزن وضغط الدم ومستوى السكر في الدم ومستوى الهيموغلوبين ومستوى الأملاح ومستوى الكوليسترول وحالة القلب وجهاز المناعة، وتسجيل ملاحظات حول الحالة الصحية فيما يتعلق بآلام المفاصل وحساسية الصدر وحالة البشرة من حساسية جلدية وتساقط شعر وتكسر أظافر، وحالة جهاز الإخراج وصحة القولون وانتفاخ الأمعاء وحرقان المعدة.
ثم يطبق النظام تطبيقاً كاملاً لمدة ستة أسابيع يقوم بعدها باجراء التحاليل والملاحظات السابقة مرة أخرى ويقارنها بتلك التي أجراها قبل تطبيق النظام. [/align]
تعليق