لصحة أفضل .. تجنبي الافراط في استعمال الملح لانه يضرك
الملح والسكر يطلق عليهما "السموم البيضاء"لما لهم من أضرار على صحة الإنسان فلابد من التقليل فى تناولهما،كما أن زيادة نسبة الملح فى الطعام يؤدى إلى ارتفاع فى ضغط الدم.
ونجد الكثير من الدراسات الطبية المتوافرة تؤكد أهمية تخفيض كمية الملح في الطعام وذلك لعدة أسباب
أهمها:
أ ـ تخفيض عرضة الإصابة لدى الأصحاء.
ب ـ لتحسين الاستجابة للدواء لدى المرضى.
ج ـ لتقليل خطر الإصابة بالأعراض الجانبية لارتفاع ضغط الدم كالجلطات القلبية والدماغية وقصور الكلى.
2ـ من المعروف أن بعض الفئات كالمصابين بداء السكر أو كبار السن أو السود معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بارتفاع ضغط الدم وللإصابة بتصلب الشرايين لدى افراطهم في تناول ملح الطعام لعدم قدرة أجسامهم على التعامل مع الكمية الزائدة من الملح بشكل طبيعي.
3ـ اثبتت الدراسات أيضاً أن المجتمعات التي تتناول أغذية غنية بالملح تعاني ازدياد نسبة المصابين بارتفاع ضغط الدم بغض النظر عن العوامل الأخرى كالسمنة.
4ـ منظمة الصحة العالمية وجمعية ارتفاع ضغط الدم الدولية والتقرير السابع للجنة مكافحة ارتفاع ضغط الدم الأميركية كلها تؤكد أهمية تخفيض كمية الملح في الطعام كجزء من العلاج اللادوائي كتخفيف الوزن وممارسة الرياضة والإمتناع عن التدخين والكحول.
الكمية التى ينصح بها حاليا للاستهلاك اليومي للأصحاء هي 5.2 جم من الصوديوم، أي ما يعادل 6جم من الملح (شاملا الملح الموجود في الطعام وما يضاف إليه في طاولة الطعام) أما المرضى فانهم ينصحون بتناول ما لايزيد عن 5.1 جم من الصوديوم أو ما يعادل 5.3 جم من الملح، وللعلم فإن ملعقة الشاي المتوسطة الحجم تحتوي على 6جم من الملح.
الملح والسكر يطلق عليهما "السموم البيضاء"لما لهم من أضرار على صحة الإنسان فلابد من التقليل فى تناولهما،كما أن زيادة نسبة الملح فى الطعام يؤدى إلى ارتفاع فى ضغط الدم.
ونجد الكثير من الدراسات الطبية المتوافرة تؤكد أهمية تخفيض كمية الملح في الطعام وذلك لعدة أسباب
أهمها:
أ ـ تخفيض عرضة الإصابة لدى الأصحاء.
ب ـ لتحسين الاستجابة للدواء لدى المرضى.
ج ـ لتقليل خطر الإصابة بالأعراض الجانبية لارتفاع ضغط الدم كالجلطات القلبية والدماغية وقصور الكلى.
2ـ من المعروف أن بعض الفئات كالمصابين بداء السكر أو كبار السن أو السود معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بارتفاع ضغط الدم وللإصابة بتصلب الشرايين لدى افراطهم في تناول ملح الطعام لعدم قدرة أجسامهم على التعامل مع الكمية الزائدة من الملح بشكل طبيعي.
3ـ اثبتت الدراسات أيضاً أن المجتمعات التي تتناول أغذية غنية بالملح تعاني ازدياد نسبة المصابين بارتفاع ضغط الدم بغض النظر عن العوامل الأخرى كالسمنة.
4ـ منظمة الصحة العالمية وجمعية ارتفاع ضغط الدم الدولية والتقرير السابع للجنة مكافحة ارتفاع ضغط الدم الأميركية كلها تؤكد أهمية تخفيض كمية الملح في الطعام كجزء من العلاج اللادوائي كتخفيف الوزن وممارسة الرياضة والإمتناع عن التدخين والكحول.
الكمية التى ينصح بها حاليا للاستهلاك اليومي للأصحاء هي 5.2 جم من الصوديوم، أي ما يعادل 6جم من الملح (شاملا الملح الموجود في الطعام وما يضاف إليه في طاولة الطعام) أما المرضى فانهم ينصحون بتناول ما لايزيد عن 5.1 جم من الصوديوم أو ما يعادل 5.3 جم من الملح، وللعلم فإن ملعقة الشاي المتوسطة الحجم تحتوي على 6جم من الملح.
تعليق