أتمني من الجميع قرااااأت القصة بأكملها!!!!!
***** القصة *****
فتاه في المرحلة الجامعية_ كلية الآداب _قسم علم النفس ولها ثلاث أخوات ,منهن من تدرس في الرحلة الثانوية والأخريات في المتوسطة . وكان الأب يعمل تاجراً ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش . وكانت هذه الفتاه مجتهدة في دراستها الجامعية , ومعروفة بحسن الأخلاق والأدب الجم ..........
قالت: في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة , وإذا بشاب أمامي في هيئة جميله , وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني , فلم أعطه أي أهتمام , سار خلفي وهو يتحدث بصوت منخفض و كلمات صبيانة مثل : يا جميلة .. أنا أرغب في الزواج منك , فأنا أراقبك منذ سنوات وعرفت أخلاقك وأدبك , سرت مسرعة تتعثر قدماي , ويتصبب جبيني عرقاً ...!! و وصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذا الموضوع ولم أنم في تلك الليلة من الخوف و الفزع ............!!!
وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهو يبتسم وتكررت معاكسته لي والسير خلفي كل يوم , وأنتهي هذا الامر برسالة صغيرة ألقاها عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والأعتذار عما بدر منه من مضايقات لي , مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعااااات !!!!!!
رن جرس التليفون وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويقول لي:-
قرأت الرسالة أم لا ؟
قلت له:-
إن لم تتأدم أخبرت عائلتي ....!!!!
وبعد ساعة أتصل مرة أخرى و أخذ يتود إلي بأن غايتة شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج , وأنه ثري وسيبني لي قصراً ويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة و........ و ........... و............. و .................و
فرق قلبي به وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظره في كل وقت , وأنظ ر إليه بعد خروجي من الجامعة لعلي أراه ولكن دون جدوى ..!!!
وخرجت ذات يوم وإذا به أمامي ... فطرت فرحاً , وبدأت أخرج معه في سيارته . كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة ونعيش تحت سقف واحد , كنت أصدقه ..... عندما يقول لي أميرتي , وكلما سمعت كلام جميل أطير في الخيااااال....!!
وفي يو م من الأيا م خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلي شقة مفروشة , دخلت وجلسنا سوياً ونسيت حديث أكرم الخلائق رسول الله عليه أفضل الصلات والتسليم "
(( لا يخلو رحل بأمرأة إلا كان ثالثهما الشيطان ))
ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غشاية من عذاب جهنم . . . . . . . ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب , وفقدت أعز ما أملك . . . . . !
قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي ؟ لا تخافي أنتي زوجتي , كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي , سوف أعقد عليك قريباً ! ! !
ذهبت إلي بيتي لا تقوي سلقاي على حملي واشتعلت النيرااااان في جسدي . . . يا إلهي ماذا دهاني , وأخذت أبكي بكاءً شديداًً , وتركت الدراسة وساء حالي إلي أقصى درجة , ومرت الأيااام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبااااال !!
ماذا حدث بعد ذلك ؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كانت المفاجأة التي دمرت حياتي . . . . . دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي : أريد أقابلك لشيء مهم .... فرحت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمور الزواج , قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلاً قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً نريد أن نعيش سوياً بلا قيد . . . . . ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشر يطير من عينيه وقلت له: كنت أظن أنك ستصلح غلطتك , ولكن وجدتك رجل بلا قيم ولا أخلاق ونزلت مسرعة من السيارة و أنا أبكي , فقال لي خذي هذا ووجدت في بده شريط فديو يرفعه بأطرااااف أصابعه مستهتراً , وقال بنبرة حادة : سأحطمك بهذا الشريط . قلت له : وماذا بداخل الشريط ؟؟
قال : تعالي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك , وذهبت معه , ورأيت تصويراً كاملاً لما تم بيننا....................................!!!
قلت ماذا فعلت ؟
قال: كاميرات خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهذا لشريط سيكون سلاحاً في يدي لتدميرك إلا إذا كنتي تحت طوعي ورهن أشارتي , وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها, ولا كن قال أبداً ....
والنتيجة أصبحت أسيرة بيدة ينقلني من رجل لرجل ويقبض هو الثمن ... وسقط في الوحل _ وأنتقلت حياتي إلى الدعارة_ وأسرتي لا تعلم شيئاً عن فعلتي فهي تثق بي تماماً ..!!
وأنتشر الشريط ... ووقع بيد ( أبن عمي ) فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وأنتشرت الفضيحة في بلدتنا , و لطخ بيتنا بالعاااار , فهربت لأحمي نفسي و أختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاااتي هاااجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة و أصبح الشريط يتنقل من شاااااب لآخر..
وعشت حياااتي منغمسة في الرذيلة .... وكان الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيااات في عمر الزهور _ _ _ _ و عزمت على الأنتقام .... وفي يوم من الأيام دخل علي وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته !!!
فقتلته وخلصت الناااااس من شرورة وكان مصيري وراء القضبااان أتجرع مرارة الذل والحرمااااااان و أندم على حياااتي التي فرطت فيها...
وكلما تذكرت شريط الفديو خيل إلي أن الكاميرااات تطااااااردني في كل مكان , فكتبت قصتي لتكون عبرة وعظة لكل فتاه تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخلافة بالحب والهيام وأحذري الهاتف يا أختاه............ أحذريه!!
ووضعت أمام عينيك يا أختاه صورة حياتي التي أنتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي .. و والدي الذي مات بحسرته , وكان يردد قبل موته :
(( حسبي الله ونعم الوكيل ))) أنا غاا ا ا ا ا ا ضب عليك إلي يوم الدين ..ما أصعبها من كلمة !!:14:اختكم :اميرة
***** القصة *****
فتاه في المرحلة الجامعية_ كلية الآداب _قسم علم النفس ولها ثلاث أخوات ,منهن من تدرس في الرحلة الثانوية والأخريات في المتوسطة . وكان الأب يعمل تاجراً ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش . وكانت هذه الفتاه مجتهدة في دراستها الجامعية , ومعروفة بحسن الأخلاق والأدب الجم ..........
قالت: في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة , وإذا بشاب أمامي في هيئة جميله , وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني , فلم أعطه أي أهتمام , سار خلفي وهو يتحدث بصوت منخفض و كلمات صبيانة مثل : يا جميلة .. أنا أرغب في الزواج منك , فأنا أراقبك منذ سنوات وعرفت أخلاقك وأدبك , سرت مسرعة تتعثر قدماي , ويتصبب جبيني عرقاً ...!! و وصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذا الموضوع ولم أنم في تلك الليلة من الخوف و الفزع ............!!!
وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهو يبتسم وتكررت معاكسته لي والسير خلفي كل يوم , وأنتهي هذا الامر برسالة صغيرة ألقاها عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والأعتذار عما بدر منه من مضايقات لي , مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعااااات !!!!!!
رن جرس التليفون وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويقول لي:-
قرأت الرسالة أم لا ؟
قلت له:-
إن لم تتأدم أخبرت عائلتي ....!!!!
وبعد ساعة أتصل مرة أخرى و أخذ يتود إلي بأن غايتة شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج , وأنه ثري وسيبني لي قصراً ويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة و........ و ........... و............. و .................و
فرق قلبي به وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظره في كل وقت , وأنظ ر إليه بعد خروجي من الجامعة لعلي أراه ولكن دون جدوى ..!!!
وخرجت ذات يوم وإذا به أمامي ... فطرت فرحاً , وبدأت أخرج معه في سيارته . كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة ونعيش تحت سقف واحد , كنت أصدقه ..... عندما يقول لي أميرتي , وكلما سمعت كلام جميل أطير في الخيااااال....!!
وفي يو م من الأيا م خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلي شقة مفروشة , دخلت وجلسنا سوياً ونسيت حديث أكرم الخلائق رسول الله عليه أفضل الصلات والتسليم "
(( لا يخلو رحل بأمرأة إلا كان ثالثهما الشيطان ))
ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غشاية من عذاب جهنم . . . . . . . ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب , وفقدت أعز ما أملك . . . . . !
قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي ؟ لا تخافي أنتي زوجتي , كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي , سوف أعقد عليك قريباً ! ! !
ذهبت إلي بيتي لا تقوي سلقاي على حملي واشتعلت النيرااااان في جسدي . . . يا إلهي ماذا دهاني , وأخذت أبكي بكاءً شديداًً , وتركت الدراسة وساء حالي إلي أقصى درجة , ومرت الأيااام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبااااال !!
ماذا حدث بعد ذلك ؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كانت المفاجأة التي دمرت حياتي . . . . . دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي : أريد أقابلك لشيء مهم .... فرحت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمور الزواج , قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلاً قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً نريد أن نعيش سوياً بلا قيد . . . . . ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشر يطير من عينيه وقلت له: كنت أظن أنك ستصلح غلطتك , ولكن وجدتك رجل بلا قيم ولا أخلاق ونزلت مسرعة من السيارة و أنا أبكي , فقال لي خذي هذا ووجدت في بده شريط فديو يرفعه بأطرااااف أصابعه مستهتراً , وقال بنبرة حادة : سأحطمك بهذا الشريط . قلت له : وماذا بداخل الشريط ؟؟
قال : تعالي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك , وذهبت معه , ورأيت تصويراً كاملاً لما تم بيننا....................................!!!
قلت ماذا فعلت ؟
قال: كاميرات خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهذا لشريط سيكون سلاحاً في يدي لتدميرك إلا إذا كنتي تحت طوعي ورهن أشارتي , وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها, ولا كن قال أبداً ....
والنتيجة أصبحت أسيرة بيدة ينقلني من رجل لرجل ويقبض هو الثمن ... وسقط في الوحل _ وأنتقلت حياتي إلى الدعارة_ وأسرتي لا تعلم شيئاً عن فعلتي فهي تثق بي تماماً ..!!
وأنتشر الشريط ... ووقع بيد ( أبن عمي ) فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وأنتشرت الفضيحة في بلدتنا , و لطخ بيتنا بالعاااار , فهربت لأحمي نفسي و أختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاااتي هاااجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة و أصبح الشريط يتنقل من شاااااب لآخر..
وعشت حياااتي منغمسة في الرذيلة .... وكان الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيااات في عمر الزهور _ _ _ _ و عزمت على الأنتقام .... وفي يوم من الأيام دخل علي وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته !!!
فقتلته وخلصت الناااااس من شرورة وكان مصيري وراء القضبااان أتجرع مرارة الذل والحرمااااااان و أندم على حياااتي التي فرطت فيها...
وكلما تذكرت شريط الفديو خيل إلي أن الكاميرااات تطااااااردني في كل مكان , فكتبت قصتي لتكون عبرة وعظة لكل فتاه تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخلافة بالحب والهيام وأحذري الهاتف يا أختاه............ أحذريه!!
ووضعت أمام عينيك يا أختاه صورة حياتي التي أنتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي .. و والدي الذي مات بحسرته , وكان يردد قبل موته :
(( حسبي الله ونعم الوكيل ))) أنا غاا ا ا ا ا ا ضب عليك إلي يوم الدين ..ما أصعبها من كلمة !!:14:اختكم :اميرة
تعليق