تويت
فيلم سينمائي جديد عن الحياة الكروية للنجم الفرنسي زيدان ..
الســــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يترقب الفرنسيون هذه الأيام انطلاق حملة تسويقية في شوارع باريس وغيرها من المدن الكبيرة، ويتعلق الأمر بانتشار لافتات إعلانية لفيلم أسال الحبر وغذى النقاش السينمائي قبل أن يشرع في تصوير أطواره.
عنوان الفيلم كفيل لوحده بإثارة الاهتمام وخطف أنظار عشاق الفن السابع والساحرة المستديرة : "زيدان بورتريه من القرن الواحد والعشرين ((ZIDANE, UN PORTRAIT DU XXIe، وسينزل على قاعات المدن الكبرى يوم 31 مايو أيار 2006، الذي يصادف إجراء اللقاء التحضيري ما قبل الأخير لمنتخب الديوك أمام الدانمرك قبل السفر إلى ألمانيا.
وعلى خلاف التصورات، لا تروي قصة الفيلم مشوار النجم أو يومياته خارج الملعب كما هو الشأن في العديد من الأفلام التي أنتجت في السنوات الأخيرة، وإنما تركز على معايشته للعب وتفاعله مع عالم الكرة، ويهدف الفيلم – على حد قول أحد المخرجين – إلى إحساس المتفرج بانفعال النجم وعواطفه وهو يداعب الكرة ويشارك في بناء اللعب وسط رفقائه وخصومه.
ولأول مرة في تاريخ (السينما الرياضية) سيكون بإمكان المتفرج التماس أشياء لم يعرف عنها الكثير خلال سهراته الكروية على الشاشة الصغيرة، فزيادة على الحركات الكروية سيستمع المشاهد إلى تنفس زيدان، ونبضات قلبه و(صوت الأحذية) و(غناء الكرة) وهي تداعب على قدمي زين الدين زيدان.
ولتحقيق ذلك عكف منتج الفيلم على تجنيد كل الوسائل الفنية اللازمة، حيث سخرت ما لا يقل عن 17 كاميرا من بينها كاميرتان من الجيل التكنولوجي الأخير قادرة على التقاط لقطات لم يكن تصوره من قبل في أوساط الفن السابع والسمعي البصري.
ويوضح منتج الفيلم أن هذه الكاميرات – من إنتاج شركة بانافيزيون PANAVSION – تستعمل لأول مرة في مجال غير عسكري وتحتوي على عدسات تصور كل كبيرة وصغيرة، الأمر الذي دفع بالسلطات العسكرية الأمريكية على وصف استعمالها بالاستراتيجي، لذا لم يكن سهلا إخراجها من الولايات المتحدة، فقد اشترطت شركة بانافيزيون السفر إلى مدريد للتأكد من عدم استعمال الكاميرا المصغرة لأغراض لا علاقة لها ب "زيدان بورتريه من القرن الواحد والعشرين".
معظم أطوار الفيلم صورت في ربيع 2005 بمناسبة لقاء ريال مدريد فيا ريال ضمن مباريات الليغا الإسبانية، وبمجرد إبدائها في نهاية 2004 نالت فكرة الفيلم بترحيب كبير لدى المعني بالأمر.
فقد اعتبر زيدان في تعليقه الوحيد على موقعه الالكتروني أن "الفكرة جديدة خاصة وأن أطوار التصوير تدور كلها على المستطيل الأخضر".
م ن ق وو وو ل
اسوره
I love me
يترقب الفرنسيون هذه الأيام انطلاق حملة تسويقية في شوارع باريس وغيرها من المدن الكبيرة، ويتعلق الأمر بانتشار لافتات إعلانية لفيلم أسال الحبر وغذى النقاش السينمائي قبل أن يشرع في تصوير أطواره.
عنوان الفيلم كفيل لوحده بإثارة الاهتمام وخطف أنظار عشاق الفن السابع والساحرة المستديرة : "زيدان بورتريه من القرن الواحد والعشرين ((ZIDANE, UN PORTRAIT DU XXIe، وسينزل على قاعات المدن الكبرى يوم 31 مايو أيار 2006، الذي يصادف إجراء اللقاء التحضيري ما قبل الأخير لمنتخب الديوك أمام الدانمرك قبل السفر إلى ألمانيا.
وعلى خلاف التصورات، لا تروي قصة الفيلم مشوار النجم أو يومياته خارج الملعب كما هو الشأن في العديد من الأفلام التي أنتجت في السنوات الأخيرة، وإنما تركز على معايشته للعب وتفاعله مع عالم الكرة، ويهدف الفيلم – على حد قول أحد المخرجين – إلى إحساس المتفرج بانفعال النجم وعواطفه وهو يداعب الكرة ويشارك في بناء اللعب وسط رفقائه وخصومه.
ولأول مرة في تاريخ (السينما الرياضية) سيكون بإمكان المتفرج التماس أشياء لم يعرف عنها الكثير خلال سهراته الكروية على الشاشة الصغيرة، فزيادة على الحركات الكروية سيستمع المشاهد إلى تنفس زيدان، ونبضات قلبه و(صوت الأحذية) و(غناء الكرة) وهي تداعب على قدمي زين الدين زيدان.
ولتحقيق ذلك عكف منتج الفيلم على تجنيد كل الوسائل الفنية اللازمة، حيث سخرت ما لا يقل عن 17 كاميرا من بينها كاميرتان من الجيل التكنولوجي الأخير قادرة على التقاط لقطات لم يكن تصوره من قبل في أوساط الفن السابع والسمعي البصري.
ويوضح منتج الفيلم أن هذه الكاميرات – من إنتاج شركة بانافيزيون PANAVSION – تستعمل لأول مرة في مجال غير عسكري وتحتوي على عدسات تصور كل كبيرة وصغيرة، الأمر الذي دفع بالسلطات العسكرية الأمريكية على وصف استعمالها بالاستراتيجي، لذا لم يكن سهلا إخراجها من الولايات المتحدة، فقد اشترطت شركة بانافيزيون السفر إلى مدريد للتأكد من عدم استعمال الكاميرا المصغرة لأغراض لا علاقة لها ب "زيدان بورتريه من القرن الواحد والعشرين".
معظم أطوار الفيلم صورت في ربيع 2005 بمناسبة لقاء ريال مدريد فيا ريال ضمن مباريات الليغا الإسبانية، وبمجرد إبدائها في نهاية 2004 نالت فكرة الفيلم بترحيب كبير لدى المعني بالأمر.
فقد اعتبر زيدان في تعليقه الوحيد على موقعه الالكتروني أن "الفكرة جديدة خاصة وأن أطوار التصوير تدور كلها على المستطيل الأخضر".
م ن ق وو وو ل
اسوره
I love me
تعليق