إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ثنائية رونالدينيو تؤكد صدارة برشلونة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثنائية رونالدينيو تؤكد صدارة برشلونة



    استفاد برشلونة من تعادل منافسه إشبيلية السبت, وحقق النقاط الثلاث بعدما فاز على ضيفه راسينغ سانتاندير بثنائية نظيفة, في المباراة التي استضافها ملعب كامب نو في إطار المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.

    وضرب البرشا عصافير عدة في مباراة واحدة, أولها تثبيته صدارته بعدما وسع الفارق إلى ثلاث نقاط عن إشبيلية, ثانيها عودة الروح إلى الفريق وإن ليس بشكل كامل من خلال أداء ممتاز, وثالثها عودة النجم رونالدينيو إلى سابق عهده من التألق بتسجيله هدفي الفوز, ورابعها عودة الأرجنتيني ميسي الذي دخل في آخر عشرين دقيقة, وخامسها اقتراب عودة ايتو للمباريات بعدما كان من بين اللاعبين الاحتياطيين الذين أجروا الإحماء.

    سجل هدفي البرشا كما ذكرنا النجم رونالدينيو الذي قدم أفضل لقاء له منذ زمن, وذلك في الدقيقة خمسين و الدقيقة سبع وستين, ولو أسعفه الحظ لكان سجل أكثر من ذلك.

    الشوط الأول
    بدأ برشلونة اللقاء بخطته الاعتيادية 4-3-3, معتمداً على رونالدينيو يساراً في الهجوم وإنيستا يميناً وسافيولا الثعلب كرأس حربة بينما لعب منافسه بخطة 4-4-2 دون فتح اللعبة لعلمه بقوة وسرعة لاعبي منافسه الصعبي المراس في حال وجدوا مساحات خالية للتحرك.

    واستطاع برشلونة سريعاً فرض سيطرته واستحواذه على الكرة فأكثر لاعبوه تمرير الكرات يمنة ويسرة بشكل متوازٍ من التركيز, وإن مالت بشكل خفيف إلى جهة إنيستا النشيط بشكل أكبر, والملفت في أداء البرشا البطيء في النصف الأول, السريع في النصف الثاني, خصوصاً بعدما صد حارسه فيكتور فالديس ركلة الجزاء, أنه وزع هجومه على المحاور الثلاثة فلم يكتف بالأجنحة بل حاول كثيراً الاختراق من العمق, والتسديد من الخارج.

    وبعد بداية بطيئة من ناحية البناء الهجومي حيث كانت قراءة الخطط التكتيكية سهلة نوعاً ما من جانب الدفاع , رغم السيطرة, تسارع أداء النادي الكاتالوني في آخر عشرين دقيقة وسنحت له عدة فرص في غاية الخطورة فشل رجال ريكارد في استثمار ولو واحدة منها.

    أولى الفرص الخطرة تأخرت إلى الدقيقة عشرين عندما نفذ رونالدينيو ضربة حرة مباشرة قوية صدها ببعض الصعوبة حارس سانتاندير خوان كاتالويد, بعد ذلك بخمس دقائق وقع البرازيلي جوليانو بيليتي في المحظور عندما ارتكب خطأ لا لزوم له داخل المنطقة المحرمة, فلم يتردد الحكم في توجيه أصبعه على نقطة ضربة الجزاء والتي نفذها الأرجنتيني ايزيكيال غاراي, لكن براعة فالديس أنقذت فريقه وبيليتي من ذنب كان سيشعر به لو اهتزت شباكه.

    وانتفض لاعبو ريكارد وكأنهم استمدوا دفعاً معنوياً من فالديس, فانفرد بيليتي إثر تمريرة من ديكو في الدقيقة 29 فلعب الكرة لتتهادى بجانب القائم الأيمن رغم محاولة رونالدينيو اللحاق بها, وبعد ذلك بثلاث دقائق انفرد انيستا بالمرمى إلا أنه أهدر الكرة بغرابة, كما أضاع الأخير فرصة أخرى في الدقيقة 45 عندما انفرد أيضاً وصوب صاروخية اهتزت لها العارضة من قوتها, ليصفر بعدها الحكم معلناً نهاية الشوط الأول.

    الشوط الثاني
    دخل البرشا الشوط الثاني مواصلاً من حيث ختم القسم الأول, أداء سريع وجيد وتحركات كثيرة من المهاري إنيستا, والبرازيلي رونالدينيو وتمريرات حاسمة قاتلة من البرتغالي ديكو.

    ونجح متصدر الدوري في الدقيقة 50 في ترجمة سيطرته, لكن من كرة ثابتة وليس هجمة منظمة, نفذها رونالدينيو بإتقانه المعهود لولبية من فوق حائط السد سكنت الزاوية البعيدة لمرمى الحارس كاتالويد, صعبة جداً لا تصد ولا ترد حتى من أفضل الحراس على مستوى العالم لتنفرج أسارير ريكارد والجماهير واللاعبين بهذا التقدم.

    وأكمل الفريق المتقدم أداءه الهجومي, وتركز مع الوقت لعبه أكثر جهة إنيستا الذي لم يهدأ آملا في تثبيت موقعه أكثر خصوصاً في ظل عودة ميسي من الإصابة, فكان للأول في الدقيقة 58 انفراده جديدة إثر تمريرة في غاية الذكاء من ديكو ضرب فيها إنيستا بمهارة فائقة دفاع الخصم ولكنه صوب أرضية انحرفت قليلاً عن القائم مضيعاً فرصة سهلة, بعدما أنجز الصعب.

    وفي الدقيقة 60 قام المدرب فرانك ريكارد بإخراج إنيستا الذي كان يستحق هدفاً على أدائه لم يأت, وأدخل مكانه الفرنسي لودوفيك جولي السريع, وبعد ذلك بسبع دقائق ضربة حرة غير مباشرة نفذها ديكو من الجهة اليسرى ارتقى لها وحيداً دون مضايقة رونالدينيو مودعاً الكرة الشباك, مسجلاً الهدف الثاني لفريقه والخامس عشر له في الدوري, موجها رسالة قوية لكانوتيه المتصدر بستة عشر هدفا.

    وبعد هدف رونالدينيو بدقيقتين شهد اللقاء عودة النجم الأرجنتيني ميسي رسمياٍ إلى المباريات عندما دخل مكان مواطنه سافيولا, في الوقت الذي كان فيه النجم الآخر الكاميروني ايتو يجري عملية الإحماء في الخارج.

    لم يهدأ رجال كاتالونيا بعد تقدمهم المريح وواصلوا أداءهم الراقي الغائب منذ فترة, واستمرت الجهة اليمنى مشتعلة عن طريق الطائر جولي الذي اخترق في الدقيقة 72 مراوغاً بأسلوب ولا أروع وسدد أرضية قوية ممتازة صدها حارس راسينغ ببراعة كبيرة حارماً البرشا الهدف الثالث.

    ولم يكتف نجوم كاتالونيا بما فعلوه منذ النصف الثاني للشوط الأول, عموما والشوط الثاني تحديداً فواصلوا زحفهم وتوغلهم في مناطق سانتاندير فكان للرهيب إذ صح القول رونالدينيو اختراقاً في الدقيقة 79 من الناحية اليسرى تخطى فيها الدفاع وصولاً إلى المرمى حيث سدد من زاوية ضيقة كرة ارتطمت بالقائم الذي حرم البرازيلي الهاتريك في هذا اللقاء.

    ومع نهاية المباراة استعرض البرازيلي مهاراته, فاخترق مراوغاً مطوعاً الكرة كما شاء ولعبها من داخل المنطقة عرضية لجولي الذي سبح لها في الهواء لكنه لم يصب المرمى الخالي مهدراً فرصة أكيدة لتنتهي المباراة بعد ذلك كاتالونية بامتياز.

    خيتافي يضرب بقوة ويفوز بثلاثية
    استعرض فريق نادي خيتافي قوته في كرة القدم, وقدم مباراة جميلة تكتيكياً وقمة في الانضباط واستطاع كسر شوكة ضيفه القوي فالنسيا بثلاثية نظيفة مستحقة, في المباراة التي جرت على ملعب الفونسو بيريز في إطار المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.

    افتتح ماريو كوتيلو التسجيل في الدقيقة 47 وضاعف دابيال غويزا النتيجة في الدقيقة 57 قبل أن يختم المتألق ناتشو مهرجان الأهداف ويتوج عطاءه بهدف ثالث في الدقيقة 79.

    بدأ الفريقان المباراة بتشكيليتين متماثلتين تكتيكياً وانتشاراً, 4-4-2, إلا أن خيتافي نجح في بسط سيطرته الميدانية بشكل كبير لدرجة أنه حاصر ضيفه وراء نصف ملعبه مانعا إياه من الصعود والقيام بأي هجمة لفترة ثلاثين دقيقة تقريبا, إذ نجح بعده لاعبو فالنسيا في فك الطوق وتهديد مرمى خصمه.

    وتميز فريق خيتافي بأداء وانضباط تكتيكي جيدين عكسا بصمات المدرب الألماني شوستر, فكان الانتشار مميز واعتمد المضيف كثيراً على اللعب على الأطراف حيث كثرت الكرات العرضية التي شكلت خطورة دائمة على مرمى كانيزارس حارس فالنسيا الذي أخطأ أكثر من مرة في تشتيت الكرات.

    ومع صعود فالنسيا ببعض الهجمات النادرة استطاع أن يشكل خطورة أكبر من مضيفه وكان قريباً جداً, خلافاً للمجريات الميدانية من تسجيل هدف السبق كما حصل في الدقيقة 30 عندما سدد فرناندو مورينتس يسارية أرضية مرت جانب المرمى, وكذلك في الدقيقة 31 عندما انفرد كليا خواكين وواجه المرمى والحارس الأرجنتيني روبرتو ابوندانزيري لكن تصويبته مرت بمحاذاة المرمى.

    وفي الشوط الثاني دخل خيتافي كما الأول بقوة مبادراً إلى الهجوم, ونجح سريعاً في الدقيقة 46 من إحراز هدف التقدم ضارباً بقوة دفاعات ومعنويات منافسه, عن طريق ماريو كوتيلو الذي تلقى أرضية وهو منطلق من الخلف فعالجها كانيزارس من اللمسة الأولى بتصويبه قوية هزت شباك فالنسيا معلنة تقدم أصحاب الأرض بهدف لصفر.

    وخلافاً لفرق كثيرة تتراجع وتنسحب إلى خطوطها الخلفية بعد تسجيلها هدف سبق, واصل لاعبو خيتافي بروح قتالية وإصرار عاليين هجومهم على مرمى منافسهم أملاً في هدف ثاني يريح أعصابهم, وكان لهم ما أرادوا في الدقيقة 57 عندما انفرد دابيال غويزا إثر تمريرة من ناتشو, فتمكن الأول من هز شباك منافسه مرة أخرى فأصبحت النتيجة 2-صفر.

    بعد هذا التقدم شيئاً فشيئاً زادت خطورة فالنسيا الذي لم يبق له شيء يخسره فشن هجمات خطرة للغاية وكان قريباً أكثر من مرة من تقليص لفارق كما حصل في الدقيقة 72 عندما صوب خواكين رأسية رائعة خطرة طار لها الأرجنتيني ابوندانزيري صاداً الكرة بانجاز كبير حارماً الضيوف من العودة إلى أجواء المباراة.

    لكن في ظل عدم نجاح فالنسيا في محاولاته ومواصلته رجال شوستر تألقهم, بدا الهدف الثالث غير بعيد وبالفعل تحقق في الدقيقة 79 عن طريق ناتشو الذي تابع كرة مرتدة من القائم إثر تسديدة من غويزا, فسدد صانع الهدف الثاني أرضية ارتطمت في القائم وسكنت الشباك لتصبح النتيجة ثقيلة على فالنسيا إنما مستحقة للمضيف الذي قدم عرضاً رائعاً يدرس تكتيكَه في ملاعب كرة القدم.

    ليفانتي يفاجىء ريكرياتيفو
    وعلى ملعب فالنسيا سيوداد ، حقق ليفانتي المتعثر فوزا مفاجئا على ضيفه ريكرياتيفو هويلفا بهدفين لسالفادور باليستا فيالكو في الدقيقتين 17 و42، مقابل هدف للفرنسي فلوران سيناما بونغول في الدقيقة 55 من ركلة جزاء.

    وعلى ستاد سون مويكس، سقط سرقسطة أمام مضيفه مايوركا بهدف سجله الأرجنتيني دييغو ميليتو في الدقيقة 54، هو الـ14 له هذا الموسم، مقابل هدفين لخوان كارلوس نونيز 57، والصربي بوسكو يانكوفيتش في الدقيقتين 83.

    وتغلب ديبورتيفو كورونا على مضيفه فياريال على ستاد المادريغال, بهدفين سجلهما ماركوس سينا في الدقيقة20 خطأ في مرمى فريقه وخوان فيردو في الدقيقة 79.

    كما فاز اوساسونا على مضيفه جيمناستيك تاراغونا متذيل الترتيب بثلاثة أهداف سجلها كارلوس كويلار في الدقيقة 13 وروبرتو سولدادو في الدقيقتين 71 و75، مقابل هدفين لخافيير بورتيو وسيزار في الدقيقتين 34 و59.

    وحقق اسبانيول نصرا جيدا على مضيفه سلتا فيغو بهدفين نظيفين سجلهما فرنانديز لويس غارسيا والاوراغوياني والتر باندياني في الدقيقتين 23 و57.








    ولو اني مادري شالطبخه ولا لي بالرياضه بس قلت الطش الموضوع لعيونكم ..
    :28:
    مدام ان ديرتي دار التميمي ,, فانا ماظنتي يحجب شعاعي
    تربينا على حب الطليعه ,, وندعس للوطن روس الافاعي
    نعيش لرفعته ونعيش لاجله ,, ونموت لعزته موتن جماعي
    قطر داري ودار ابن الفجاءة ,, بلادن نبتها سيف ويراعي
    ظهر ابن الفجاءة في زمانه ,, وانا ابن فطيس تظهرني ذراعي

  • #2
    رد: ثنائية رونالدينيو تؤكد صدارة برشلونة

    يسلمو ريونه ويعطيج الف عافيه ,,

    ™«½£‡]¦ [I WilL aLwAYs L0ve Y0u ]¦[‡£½»™
    ™«½£‡] ¦ [ وجـــــ المر :59: ايا ـــــــه ] ¦ [‡£½»™

    تعليق

    يعمل...
    X