السلام عليكم
وصلت من إحدى الدول العربية مجموعة من 8 أشخاص و ذلك للقيام برحلة صيد بري في موريتانيا
تم استقبال المجموعة في المطار و نقلها إلى شقق خاصة في احد المجمعات السكنية للإقامة حيث قضت ليلتها هناك
في الصباح التالي قامت المجموعة بزيارة مقر الشركة في حي تفرغ زينة في وسط العاصمة نواكشوط و من ثم زارت سفارة دولتها في نواكشوط و في المساء اكتملت تحضيرات الرحلة و انطلقت المجموعة في الساعة الواحدة فجرا إلى منطقة الصيد في سيارتين تويوتا جي اكس آخر موديل و سيارة لاندكروزر بيك اب مع سائقها تحوي براميل المياه و الوقود و الخيمة و أدوات الطعام و أدوات المخيم و قد صحبت المجموعة معها 4 صقور و كلبين من كلاب الصيد جاءت بهم من بلدها كما ذهب صحبتها مسير للرحلة من شركتنا كما وفرت لها الشركة 4 بنادق للصيد مع كمية كبيرة من الذخيرة الايطالية والاسبانية المتنوعة الأحجام
في الساعة السابعة من مساء نفس اليوم وصلت المجموعة الى مدينة مجاورة لمنطقة الصيد وهي تبعد مسافة 1200 كلم من نواكشوط العاصمة و قضت ليلتها في الفندق و في الصباح الباكر انطلقت المجموعة الى منطقة الصيد وفي الايام الاولى اقتصر الصيد على الارانب وطيور الحبرو الضخمة و بعد خمسة ايام *نفذ الوقود فعادت سيارة النقل إلى المدينة لتعبئة براميل الوقود و اصطحاب الدليل الصحراوي المتخصص في اماكن الصيد والذي تركوه ورائهم في المدينة في المرة الاولى *و بعد اصطحاب الدليل انطلقت المجموعة إلى أمكنة الصيد الفعلية لتتمكن في الأيام الستة الباقية من الرحلة من صيد عشرات الطيور منها عدد من الحبارى و الحبرو و عدد كبير من الحبش و الكروان و كذلك عشرات الأرانب لدرجة ان المجموعة كانت تصطاد يوميا 7 أو 8 أرانب تستهلك بعضها وتستخدم البقية في إطعام الصقور و كلاب الصيد و كانت الليلة الأخيرة في منطقة الصيد ليلة مميزة حيث تمكنت المجموعة فيها من صيد غزالين عند سفح احد الجبال مما أثار الفرحة والنشوة في قلوب أعضاء المجموعة حيث قامت بذبح الغزالين و سلخهما ووضعهما في حافظات البرودة بانتظار الوصول إلى العاصمة نواكشوط
و قد كانت البنادق هي الأكثر فاعلية في الصيد حيث اصطادت بها المجموعة طيور الحبرو الضخمة و الغزلان و بعض الأرانب و معظم الحبارى و الطيور الأخرى
و تمكنت الكلاب و الصقور من صيد بعض الأرانب و بعض الحبارى الصغيرة و الطيور الأخرى و كان لافتا أن الصقور لم تتمكن من مجرد الاقتراب من طيور الحبرو بسبب ضخامتها حيث وصل طولها إلى أكثر من متر بقليل
و بعد أن قضت 11 يوم في منطقة الصيد انطلقت المجموعة في طريق العودة إلى العاصمة نواكشوط لتصل إليها في عصر يوم الأربعاء و قضت المجموعة ليلتين في العاصمة نواكشوط للراحة ثم غادرت في صباح يوم الجمعة عبر مطار نواكشوط إلى بلدها و قد صحبت المجموعة معها الغزالين وهما مثلجين حيث فضلت الاحتفاظ بهما إلى حين الوصول إلى الأهل
و هذه هي بعض صور الرحلة المثيرة
هذا الصقر وهو يصطاد الأرنب..
الشباب وهم ماسكين بطائر الحبرو الضخم
الشباب وهى جالسين أمام إحدى السيارات وبين ايديهم حصيلة من طيور الحبارى والكروان والحبش وغيرها
شابان من المجموعة وهما يحملان الصقور وبعض الطيور التي اصطادوها
بعض أعضاء المجموعة وقد غمرتهم الفرحة بصيد الغزلان يا غزلان
حد أعضاء المجموعة وهو يحمل الغزالين بعد أن قام بذبحهما اخخخخخخخخخخخخخخ على الغزلان
رئيس المجموعة هو من يعد طعام العشاء بنفسه
ها اشرايكم نروح كلنا رحله الصيد على الشباب والطبخه على البنات هموسه المسؤوله وانا اتطمش واكل لووووول
م ن ق وو وو ل
اسوره
شموخي فوق هامات العلا متعلي وموجود
وطبعي راقي وسامي مع كل الملا والناس
وصلت من إحدى الدول العربية مجموعة من 8 أشخاص و ذلك للقيام برحلة صيد بري في موريتانيا
تم استقبال المجموعة في المطار و نقلها إلى شقق خاصة في احد المجمعات السكنية للإقامة حيث قضت ليلتها هناك
في الصباح التالي قامت المجموعة بزيارة مقر الشركة في حي تفرغ زينة في وسط العاصمة نواكشوط و من ثم زارت سفارة دولتها في نواكشوط و في المساء اكتملت تحضيرات الرحلة و انطلقت المجموعة في الساعة الواحدة فجرا إلى منطقة الصيد في سيارتين تويوتا جي اكس آخر موديل و سيارة لاندكروزر بيك اب مع سائقها تحوي براميل المياه و الوقود و الخيمة و أدوات الطعام و أدوات المخيم و قد صحبت المجموعة معها 4 صقور و كلبين من كلاب الصيد جاءت بهم من بلدها كما ذهب صحبتها مسير للرحلة من شركتنا كما وفرت لها الشركة 4 بنادق للصيد مع كمية كبيرة من الذخيرة الايطالية والاسبانية المتنوعة الأحجام
في الساعة السابعة من مساء نفس اليوم وصلت المجموعة الى مدينة مجاورة لمنطقة الصيد وهي تبعد مسافة 1200 كلم من نواكشوط العاصمة و قضت ليلتها في الفندق و في الصباح الباكر انطلقت المجموعة الى منطقة الصيد وفي الايام الاولى اقتصر الصيد على الارانب وطيور الحبرو الضخمة و بعد خمسة ايام *نفذ الوقود فعادت سيارة النقل إلى المدينة لتعبئة براميل الوقود و اصطحاب الدليل الصحراوي المتخصص في اماكن الصيد والذي تركوه ورائهم في المدينة في المرة الاولى *و بعد اصطحاب الدليل انطلقت المجموعة إلى أمكنة الصيد الفعلية لتتمكن في الأيام الستة الباقية من الرحلة من صيد عشرات الطيور منها عدد من الحبارى و الحبرو و عدد كبير من الحبش و الكروان و كذلك عشرات الأرانب لدرجة ان المجموعة كانت تصطاد يوميا 7 أو 8 أرانب تستهلك بعضها وتستخدم البقية في إطعام الصقور و كلاب الصيد و كانت الليلة الأخيرة في منطقة الصيد ليلة مميزة حيث تمكنت المجموعة فيها من صيد غزالين عند سفح احد الجبال مما أثار الفرحة والنشوة في قلوب أعضاء المجموعة حيث قامت بذبح الغزالين و سلخهما ووضعهما في حافظات البرودة بانتظار الوصول إلى العاصمة نواكشوط
و قد كانت البنادق هي الأكثر فاعلية في الصيد حيث اصطادت بها المجموعة طيور الحبرو الضخمة و الغزلان و بعض الأرانب و معظم الحبارى و الطيور الأخرى
و تمكنت الكلاب و الصقور من صيد بعض الأرانب و بعض الحبارى الصغيرة و الطيور الأخرى و كان لافتا أن الصقور لم تتمكن من مجرد الاقتراب من طيور الحبرو بسبب ضخامتها حيث وصل طولها إلى أكثر من متر بقليل
و بعد أن قضت 11 يوم في منطقة الصيد انطلقت المجموعة في طريق العودة إلى العاصمة نواكشوط لتصل إليها في عصر يوم الأربعاء و قضت المجموعة ليلتين في العاصمة نواكشوط للراحة ثم غادرت في صباح يوم الجمعة عبر مطار نواكشوط إلى بلدها و قد صحبت المجموعة معها الغزالين وهما مثلجين حيث فضلت الاحتفاظ بهما إلى حين الوصول إلى الأهل
و هذه هي بعض صور الرحلة المثيرة
هذا الصقر وهو يصطاد الأرنب..
الشباب وهم ماسكين بطائر الحبرو الضخم
الشباب وهى جالسين أمام إحدى السيارات وبين ايديهم حصيلة من طيور الحبارى والكروان والحبش وغيرها
شابان من المجموعة وهما يحملان الصقور وبعض الطيور التي اصطادوها
بعض أعضاء المجموعة وقد غمرتهم الفرحة بصيد الغزلان يا غزلان
حد أعضاء المجموعة وهو يحمل الغزالين بعد أن قام بذبحهما اخخخخخخخخخخخخخخ على الغزلان
رئيس المجموعة هو من يعد طعام العشاء بنفسه
ها اشرايكم نروح كلنا رحله الصيد على الشباب والطبخه على البنات هموسه المسؤوله وانا اتطمش واكل لووووول
م ن ق وو وو ل
اسوره
شموخي فوق هامات العلا متعلي وموجود
وطبعي راقي وسامي مع كل الملا والناس
تعليق