..اعترافات رجل يحترم النساء..
لم اكن في حاجه الى طرح اي سؤال على (( سهى )) حول خلافاتها التي طفت على السطح مع زوجها ( عادل)
قالت بالمختصر المفيد..
انه يهرب مني الى مغامراته مع الاجنبيات والى رفاق السهر والشيشيه والبوكر وانا اهرب منه الى فضاء الانترنت...
فمن منا الاكثر اخطاء؟؟؟؟؟؟؟
اظن ان من المؤسف ان يهبط سقف بيتمها فوق راسيهما مادام هناك امل في اصلاح ذات البين..
الانترنت؟؟ هل تخون المراه زوجها مع الانترنت؟ وكيف يكون شكل الخيانه؟؟ ماديه ام معنويه؟؟
عاطفيه ؟؟ وهميه ام حقيقيه؟؟ حمراء ام بيضاء؟؟
في البدايه كانت (( سهى )) انترنتيه مبتدئه وكان عندما يراها زوجها يبتسم ويقول عبه لعلها تتسلى قليلا من اعباء المنزل والاطفال.
كانوا زوجان متكافئان وكل قرار يتخذ بالتشاور فيما بينهم والاقتناع والحوار
مااجمل نظريات ايام الخطوبه؟؟ وماادهى احابيل القفص الذهبي!! كان العسل وفيرا في الاشهر الاولى من الزواج ثم راح يشح
وينقص
ويتحول
الى سائل اصفر لزج
لاطعم له
ومن ثم اصبح الزوج
والزوجه
في بيت لانقاش فيه ولا حوار
فكل منهم يطلب الخروج لوحده بأدب
لغرض معين كصديق داعني لشرب شاي ويتاخر حتى منتصف الليل
او لدي خطوبه احد صديقاتي والخ
وليت الخروج كان لملاقات الاصدقاء فحسب انما
اصبحت شكوكهم وقائع
والنكران الذى تحول الى قرار
وتجاهل
ولا مبالاه ولا اعتذاار
وكادت سهى انت تذهب لبيت والديها لتطلب الانفصال
لانها كانت تشعر بالضجر من االاحاديث الفارغع والمظاهر الكاذبه ومن الحسد والقيل والقال والنميمه المبرمجه ان الفررررررراغ يأكل ايامها
تعود من العمل فلا تجد ماتروح به عن نفسها سوى مطالعه التلفزيون او المجلات وافلام وموسيقى!!
صار الحاسوب صديقها ونديمها وسمير لياليها
يخرج زوجها من هنا وتضاء الشاشه من هنا..
لكن الزوج الذى كان يشكر السما على نعمه الحاسوب التي اشغلت زوجته اصبح يغير من الحاسوب
وتشتعل الغيره منه
افكاره تصور له رجالا يطلون من الشاشه يحادثون سهى وتحادثهم يدخلون الى عقلها وللى احاسيسها
ولاحد يردعهم
ان رجال الحاسوووووب يتسللون الى بيته ؟؟؟
في غيابه دون اذت .. فهل يقبل ويسكت؟؟؟
فهاهو الزوج يسألني ويسألك؟؟
فماذا نقول له؟؟
البادىء اظلم؟
ام انصحه بطرد الحاسوب والجلوس مكانه في البيت؟؟
ماارأيكم انتم؟؟؟؟؟؟؟؟
تحيات
رجل ..
ننطر ردودكم وتفاعلكم مع الموضوع واضن ان في مثل هذه العنات في المجمع العربي
:55:
لم اكن في حاجه الى طرح اي سؤال على (( سهى )) حول خلافاتها التي طفت على السطح مع زوجها ( عادل)
قالت بالمختصر المفيد..
انه يهرب مني الى مغامراته مع الاجنبيات والى رفاق السهر والشيشيه والبوكر وانا اهرب منه الى فضاء الانترنت...
فمن منا الاكثر اخطاء؟؟؟؟؟؟؟
اظن ان من المؤسف ان يهبط سقف بيتمها فوق راسيهما مادام هناك امل في اصلاح ذات البين..
الانترنت؟؟ هل تخون المراه زوجها مع الانترنت؟ وكيف يكون شكل الخيانه؟؟ ماديه ام معنويه؟؟
عاطفيه ؟؟ وهميه ام حقيقيه؟؟ حمراء ام بيضاء؟؟
في البدايه كانت (( سهى )) انترنتيه مبتدئه وكان عندما يراها زوجها يبتسم ويقول عبه لعلها تتسلى قليلا من اعباء المنزل والاطفال.
كانوا زوجان متكافئان وكل قرار يتخذ بالتشاور فيما بينهم والاقتناع والحوار
مااجمل نظريات ايام الخطوبه؟؟ وماادهى احابيل القفص الذهبي!! كان العسل وفيرا في الاشهر الاولى من الزواج ثم راح يشح
وينقص
ويتحول
الى سائل اصفر لزج
لاطعم له
ومن ثم اصبح الزوج
والزوجه
في بيت لانقاش فيه ولا حوار
فكل منهم يطلب الخروج لوحده بأدب
لغرض معين كصديق داعني لشرب شاي ويتاخر حتى منتصف الليل
او لدي خطوبه احد صديقاتي والخ
وليت الخروج كان لملاقات الاصدقاء فحسب انما
اصبحت شكوكهم وقائع
والنكران الذى تحول الى قرار
وتجاهل
ولا مبالاه ولا اعتذاار
وكادت سهى انت تذهب لبيت والديها لتطلب الانفصال
لانها كانت تشعر بالضجر من االاحاديث الفارغع والمظاهر الكاذبه ومن الحسد والقيل والقال والنميمه المبرمجه ان الفررررررراغ يأكل ايامها
تعود من العمل فلا تجد ماتروح به عن نفسها سوى مطالعه التلفزيون او المجلات وافلام وموسيقى!!
صار الحاسوب صديقها ونديمها وسمير لياليها
يخرج زوجها من هنا وتضاء الشاشه من هنا..
لكن الزوج الذى كان يشكر السما على نعمه الحاسوب التي اشغلت زوجته اصبح يغير من الحاسوب
وتشتعل الغيره منه
افكاره تصور له رجالا يطلون من الشاشه يحادثون سهى وتحادثهم يدخلون الى عقلها وللى احاسيسها
ولاحد يردعهم
ان رجال الحاسوووووب يتسللون الى بيته ؟؟؟
في غيابه دون اذت .. فهل يقبل ويسكت؟؟؟
فهاهو الزوج يسألني ويسألك؟؟
فماذا نقول له؟؟
البادىء اظلم؟
ام انصحه بطرد الحاسوب والجلوس مكانه في البيت؟؟
ماارأيكم انتم؟؟؟؟؟؟؟؟
تحيات
رجل ..
ننطر ردودكم وتفاعلكم مع الموضوع واضن ان في مثل هذه العنات في المجمع العربي
:55:
تعليق