أخواني وأخواتي ، اليوم وأنا أتصفح في موقع إسلام أون لاين وأقرء عن الموت خطر ببالي هذا النقاش هل تخاف ( تخافين ) من الموت وإذا كانت الإجابة نعم أو لا فلمذا ؟
أتمنى أن لا يكون نقاشاً عقيماً .....
المؤمن لا يحب الحياة حب الحريص على متاعها الأدنى، المتهافت على لذائذها، حباً يخيفه من الموت، ويلصقه بتراب الأرض، بل أحب المؤمن الحياة لأنه يقوم فيها بحق الله في الأرض، وأحب الموت لأنه يعجل به إلى لقاء ربه.
وفي الحديث: "من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه" (متفق عليه).
وحينما خير الرسول بين لقاء ربه والبقاء في الدنيا قال: "أختار الرفيق الأعلى"!
وحينما أصابت علي بن أبى طالب رضي الله عنه ضربة عبد الرحمن ابن ملجم قال: فزت ورب الكعبة!
وحينما حضرت بلالاً الوفاة صرخت امرأته: واكرباه! فقال لها: بل واطرباه!! غداً ألقى الأحبة محمداً وصحبه!
وحينما أخذ المشركون في مكة خبيب بن زيد ليصلبوه كان نشيده الذي يترنم به على خشبة الصلب:
ولست أبالي حين أقتل مسلماً على أي جنب كان في الله مصرعي
وذلك في ذات الإله وإن يشأ يبارك على أوصال شلوٍ ممــزع
وكان سيف الله خالد بن الوليد حينما يرسل إلى قائد من قواد الفرس أو الروم يختم رسالته بعد الدعوة إلى السلام والإسلام بقوله: وإلا ... رميتكم بقوم يحبون الموت كما تحبون الحياة..!!!
هل أنت ( أنتِ) مثل هؤلاء أم أن للموت رهبه ؟؟؟ أتمنى منكم التفاعل .......
أتمنى أن لا يكون نقاشاً عقيماً .....
المؤمن لا يحب الحياة حب الحريص على متاعها الأدنى، المتهافت على لذائذها، حباً يخيفه من الموت، ويلصقه بتراب الأرض، بل أحب المؤمن الحياة لأنه يقوم فيها بحق الله في الأرض، وأحب الموت لأنه يعجل به إلى لقاء ربه.
وفي الحديث: "من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه" (متفق عليه).
وحينما خير الرسول بين لقاء ربه والبقاء في الدنيا قال: "أختار الرفيق الأعلى"!
وحينما أصابت علي بن أبى طالب رضي الله عنه ضربة عبد الرحمن ابن ملجم قال: فزت ورب الكعبة!
وحينما حضرت بلالاً الوفاة صرخت امرأته: واكرباه! فقال لها: بل واطرباه!! غداً ألقى الأحبة محمداً وصحبه!
وحينما أخذ المشركون في مكة خبيب بن زيد ليصلبوه كان نشيده الذي يترنم به على خشبة الصلب:
ولست أبالي حين أقتل مسلماً على أي جنب كان في الله مصرعي
وذلك في ذات الإله وإن يشأ يبارك على أوصال شلوٍ ممــزع
وكان سيف الله خالد بن الوليد حينما يرسل إلى قائد من قواد الفرس أو الروم يختم رسالته بعد الدعوة إلى السلام والإسلام بقوله: وإلا ... رميتكم بقوم يحبون الموت كما تحبون الحياة..!!!
هل أنت ( أنتِ) مثل هؤلاء أم أن للموت رهبه ؟؟؟ أتمنى منكم التفاعل .......
تعليق