في ذاتِ ليلة من ليالي الشِتاء البارِدْتمَّ لقائِيْ بِه وأيقنتُ لحظتها
أن بعضُ الأشياء تكونُ أجمل بكثير في العـتمة وعندما تخــرجْ
للضوء تفقد وهجهاَ وذلك اللمعان الذي يثيرُ النظرْ إلى درجةِ اللذه.
فعلاً كلُ رجلْ لابدَّ أن يكونَ وقحْ وإن كانَ أشدُ الرِجالِ إحتراماً على وجهِ الأرضْ.
بدأتُ أييئسْ في ملآقاتِ رجلٌ يحتفِظُ بوقاحتِهِ لذاتِه ولو قليلاً ..
هل قُدِرَ ليْ دوماً أن ألتقيْ بأرقى الرِجالِ الوقحينْ؟
عفواً لجميعِ الرِجالِ ..حافظوا على إتساعِ محيطِ أعينِكمْ تلكَ هي
الحقيقه التي أراهاَ.
كم هي مرةٌ لذرجةِ كرهي لكمْ .. ربمآ أنا خياليه أكثرَ من الآزِمْ ..
ومازِلتُ منذُ طفولتِيْ أحلمْ بـ رجلٍ يكتبُ لي قصائِدٌ بمآءِ الزعفرانْ
ويهدينيْ زهورَ الياسمينَ كلَّ صباحْ أزينُ بهاَ ظفائِريْ وينتَظِرنِيْ
على الرصيفْ ساعةَ الغُروبْ حتى أبدأُ معهُ ليلي ويطيبُ لي
سهريْ بـ رفقةِ عينيهِ الطاهرتَينْ.
لـ لكم أودُ وأدَ جهازيْ هذاَ وتلفازِيْ وجميعُ الأغانيْ الهابِطةِ التيْ
تخترقُ سمعيْ وسريري البارِدْ وأرتميْ في زمنٍ آخرْ غيرَ زمنِيْ
وعشيقٍ آخرْ غير جنونِيْ وكبريائِيْ وأنوثتِيْ الغارقَةِ بـ أحلاميْ
.
إنتهى
تلكَ كانتْ فكرةٌ جنونيه مستشَفةٌ منَ الواقِعْ أودُ تناولُهاَ من جهاتٍ عديدةففي أحد الإيامْ ومن خلالْ معرفتِيْ بـ شخصٍ مآ دار حوارٌ طوويلْ وبعد الحوار كتبتُ تلكَ المقدمه .
ذلكَ الشخصْ سألتُهُ : هل تؤمنْ بالصداقه الحرة بينَ الرجلِ والمرأه ؟
قال لي : لقد قلتِيْ الحره .. إذا يحقُ لي أن أتكلم مثلمآ أشاء وكيفَمآ أشاءْ
(وبفطرةِ أنثويه أحسستُ ماوراء الحروف )
فرردت عليه : هناك فرق بينَ الصراحةِ والوقاحه / عذرا على اللفظ
فأجابنِيْ بلآ مبالاة : صدقتي إنني وقح
أصابنِيْ نوعاً من الصدمه .. كثيرٌ من الرجالِ وقحينْ نعم وأنتم يامعشر الرجالِ تعلمونَ ذلِكْ ومع ذلكْ لايهمْ لستُ هناَ أصدِرُ أحكاماً على كُلِ " آدم " ولستُ بصددِ الحوارِ المكثفْ عن تلكَ الوقاحه التيْ أستَشِفهاَ من جميعهم حتى أقربُهُمْ إليْ .
أنا هُناَ أريدُ طرحَ بعضِ التسآؤلاتْ ولكم الحرية في الإجابةِ عنها أو مناقشَةِ الفكرةِ بالأعلى حسبَ ماترونه يروقُ لكم
1-ماهو الفرق بينَ الصراحةِ والوقاحه ؟
2- هل تؤمن / تؤمنين بالصداقةِ بينَ المرأةِ والرجلْ ؟
3-ماذا دارَ في ذهنِكَ / ذهنِكِ حينمآ قرأتِ الموضوعْ لأولِ وهله ؟ وأيُ الأنواعِ من الحوار توقعتِه / توقعتَه ؟
4-كثيرٌ منَ الأشياء نعشَقُهاَ وحينما نقترِبْ منها نكرَههاَ وتخيبُ آمالُناَ بِها .. مارأيكُم ؟
5-حينَمآ تواجهينَ أيتُهاَ المرأه رجلٌ في حياتِكْ وتحكمينَ أنه رجلٌ وقِحْ من وجهةِ نظرِكِ ولكنْ بهِ مايشُدكِ إليه .. كيفَ ستتصَرفينْ ؟
6-ألا توافِقينيْ الرأيْ عزيزتيْ المرأه أنَ أغلبَ الرِجالِ الراقينَ وقِحينْ ؟ ولماذا ؟
7- مساحةٌ لفكركِ/فكركْ أتركها لتناقشُوا بِها أيِ فكرةٍ تطرأ ببالكُمْ بعد قرآئتِكمْ للموضُوعْ وترونَهاَ تتصِلْ بِهِ
همسة أخيره :
شكراً لكلِ من سيقرأ كلماتِيْ للأخيرْ .. وعذراً من جميعِ رجالِ الأرضْ مثلمآ بِكمْ من الوقِحينَ الكثيرْ هناكَ الأكثرْ رُبمآ منَ النِساءْ لستُ أمسُ شخصيةِ أحدٍ مآ هُناَ حتى ذلِكَ الذيْ أهدى لخلاياَ مخي الفكره شكرنِيْ لأننيْ كتبتُهاَ وصححَ لي الكثيرْ منَ الأغلاطْ النحوية/اللغوية بهاَ
فقطْ أم ـنيه .. أن تروهاَ من حيثُ رأيتُهاَ بلآ تعصُبْ
م ن ق وو وو ل...
لها كل الشكر والتقدير... و بارق العبارات لها اجمل التهاني "كاتبة الموضوع" لما خطته اناملها من كلمات تستحق التأمل
أسيرة الشوق
أن بعضُ الأشياء تكونُ أجمل بكثير في العـتمة وعندما تخــرجْ
للضوء تفقد وهجهاَ وذلك اللمعان الذي يثيرُ النظرْ إلى درجةِ اللذه.
فعلاً كلُ رجلْ لابدَّ أن يكونَ وقحْ وإن كانَ أشدُ الرِجالِ إحتراماً على وجهِ الأرضْ.
بدأتُ أييئسْ في ملآقاتِ رجلٌ يحتفِظُ بوقاحتِهِ لذاتِه ولو قليلاً ..
هل قُدِرَ ليْ دوماً أن ألتقيْ بأرقى الرِجالِ الوقحينْ؟
عفواً لجميعِ الرِجالِ ..حافظوا على إتساعِ محيطِ أعينِكمْ تلكَ هي
الحقيقه التي أراهاَ.
كم هي مرةٌ لذرجةِ كرهي لكمْ .. ربمآ أنا خياليه أكثرَ من الآزِمْ ..
ومازِلتُ منذُ طفولتِيْ أحلمْ بـ رجلٍ يكتبُ لي قصائِدٌ بمآءِ الزعفرانْ
ويهدينيْ زهورَ الياسمينَ كلَّ صباحْ أزينُ بهاَ ظفائِريْ وينتَظِرنِيْ
على الرصيفْ ساعةَ الغُروبْ حتى أبدأُ معهُ ليلي ويطيبُ لي
سهريْ بـ رفقةِ عينيهِ الطاهرتَينْ.
لـ لكم أودُ وأدَ جهازيْ هذاَ وتلفازِيْ وجميعُ الأغانيْ الهابِطةِ التيْ
تخترقُ سمعيْ وسريري البارِدْ وأرتميْ في زمنٍ آخرْ غيرَ زمنِيْ
وعشيقٍ آخرْ غير جنونِيْ وكبريائِيْ وأنوثتِيْ الغارقَةِ بـ أحلاميْ
.
إنتهى
تلكَ كانتْ فكرةٌ جنونيه مستشَفةٌ منَ الواقِعْ أودُ تناولُهاَ من جهاتٍ عديدةففي أحد الإيامْ ومن خلالْ معرفتِيْ بـ شخصٍ مآ دار حوارٌ طوويلْ وبعد الحوار كتبتُ تلكَ المقدمه .
ذلكَ الشخصْ سألتُهُ : هل تؤمنْ بالصداقه الحرة بينَ الرجلِ والمرأه ؟
قال لي : لقد قلتِيْ الحره .. إذا يحقُ لي أن أتكلم مثلمآ أشاء وكيفَمآ أشاءْ
(وبفطرةِ أنثويه أحسستُ ماوراء الحروف )
فرردت عليه : هناك فرق بينَ الصراحةِ والوقاحه / عذرا على اللفظ
فأجابنِيْ بلآ مبالاة : صدقتي إنني وقح
أصابنِيْ نوعاً من الصدمه .. كثيرٌ من الرجالِ وقحينْ نعم وأنتم يامعشر الرجالِ تعلمونَ ذلِكْ ومع ذلكْ لايهمْ لستُ هناَ أصدِرُ أحكاماً على كُلِ " آدم " ولستُ بصددِ الحوارِ المكثفْ عن تلكَ الوقاحه التيْ أستَشِفهاَ من جميعهم حتى أقربُهُمْ إليْ .
أنا هُناَ أريدُ طرحَ بعضِ التسآؤلاتْ ولكم الحرية في الإجابةِ عنها أو مناقشَةِ الفكرةِ بالأعلى حسبَ ماترونه يروقُ لكم
1-ماهو الفرق بينَ الصراحةِ والوقاحه ؟
2- هل تؤمن / تؤمنين بالصداقةِ بينَ المرأةِ والرجلْ ؟
3-ماذا دارَ في ذهنِكَ / ذهنِكِ حينمآ قرأتِ الموضوعْ لأولِ وهله ؟ وأيُ الأنواعِ من الحوار توقعتِه / توقعتَه ؟
4-كثيرٌ منَ الأشياء نعشَقُهاَ وحينما نقترِبْ منها نكرَههاَ وتخيبُ آمالُناَ بِها .. مارأيكُم ؟
5-حينَمآ تواجهينَ أيتُهاَ المرأه رجلٌ في حياتِكْ وتحكمينَ أنه رجلٌ وقِحْ من وجهةِ نظرِكِ ولكنْ بهِ مايشُدكِ إليه .. كيفَ ستتصَرفينْ ؟
6-ألا توافِقينيْ الرأيْ عزيزتيْ المرأه أنَ أغلبَ الرِجالِ الراقينَ وقِحينْ ؟ ولماذا ؟
7- مساحةٌ لفكركِ/فكركْ أتركها لتناقشُوا بِها أيِ فكرةٍ تطرأ ببالكُمْ بعد قرآئتِكمْ للموضُوعْ وترونَهاَ تتصِلْ بِهِ
همسة أخيره :
شكراً لكلِ من سيقرأ كلماتِيْ للأخيرْ .. وعذراً من جميعِ رجالِ الأرضْ مثلمآ بِكمْ من الوقِحينَ الكثيرْ هناكَ الأكثرْ رُبمآ منَ النِساءْ لستُ أمسُ شخصيةِ أحدٍ مآ هُناَ حتى ذلِكَ الذيْ أهدى لخلاياَ مخي الفكره شكرنِيْ لأننيْ كتبتُهاَ وصححَ لي الكثيرْ منَ الأغلاطْ النحوية/اللغوية بهاَ
فقطْ أم ـنيه .. أن تروهاَ من حيثُ رأيتُهاَ بلآ تعصُبْ
م ن ق وو وو ل...
لها كل الشكر والتقدير... و بارق العبارات لها اجمل التهاني "كاتبة الموضوع" لما خطته اناملها من كلمات تستحق التأمل
أسيرة الشوق
تعليق