السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
قادها حظها العاثر الي مبني وزارة الاعلام الاماراتية ظنا منها ان البرج الازرق الزجاجي سيتيح لها بيع ما امكن من اشرطة الجنس الخليعة المنسوخة علي اقراص ممغنطة، فقد ذهبت الفتاة الصينية وهي في منتصف العشرينات من العمر حاملة معها شنطة جلدية سوداء اللون، الي قسم الرقابة الاعلامية وحماية حقوق الملكية الفكرية لكي تبيع لموظفي القسم اشرطة محظورة ومقلدة، دون ان تدري، ويبدو ان العصابات التي توجه تلك الفتاة الساذجة لم تعرف مسبقا ان البرج الازرق هو المبني الجديد لوزارة الاعلام، وكانت النتيجة ان حضرت الشرطة لتعتقل المهربة والمخالفة لكل القوانين السارية في الامارات، وبلامقدمات انتهي الامر بالفتاة الصينية التي قيل انها قدمت الي ابوظبي بتأشيرة زيارة، إلي الوقوف أمام العدالة بتهمة ترويج أقراص مدمجة منسوخة وأفلام خليعة مخلة بالآداب.
ووسط دهشة الجميع عرضت البائعة الصينية المتجولة ما بداخل حقيبتها من مقتنيات. وقد تبين أن البضاعة التي تروج لها البائعة عبارة عن أقراص مقلدة وصل عددها بعد الحصر إلي 246 قرصاً منها 26 قرصاً مخلة بالآداب والبقية عبارة عن أفلام عربية وحركة ورسوم متحركة وألعاب أخري مسلية. لعله الحظ العاثر او الصدفة القاتلة او الغباء البشري الذي قاد الفتاة لكي تتواجد دون ان تدري في المكان المخصص لمحاربة من يقوم بالاخلال بضوابط المصنفات الفكرية.
ويذكر أن وزارة الإعلام والثقافة تقوم بحملات تفتيش ومراقبة دورية مستمرة علي المحال التجارية والنشاطات المشابهة حرصاً منها علي عدم الاخلال بالمصنفات والحقوق الفكرية. وخلال احدي الحملات تم ضبط ما يزيد علي 40 ألف نسخة مقلدة لأقراص مدمجة Dvd وغيرها صودرت بالكامل ونفذ القانون في شأن أصحابها.
وكانت وزارة الاعلام والثقافة الاماراتية قد حذرت من تفشي ظاهرة تجار الشنطة الذين يفدون الي الامارات بتأشيرات زيارة ويقومون بترويج الاقراص المنسوخة علي الشقق السكنية.
وقالت ان تجارالشنطة الزوار يتخذون هذه المهنة غير الشرعية غطاء لاغراض اخري. ودعت الي تعاون جميع الجهات المختصة في الدولة لمحاربة هذه الظاهرة الغير شرعية والتي تتسبب في ضياع الكثير من الحقوق علي اصحابها، واكدت ان الرقابة في الوقت الحاضر اصبحت عملية جماعية تتطلب مشاركة كافة افراد المجتمع وخاصة من اجل تطبيق القوانين المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية وحقوق المؤلف.
ويعاني سكان الشقق السكنية في ابوظبي ودبي من انتشار ظاهرة الفتيات الصينيات اللواتي يطرقن الابواب لبيع اقراص مدمجة بأسعار رخيصة لمختلف الافلام العادية والخليعة.
قادها حظها العاثر الي مبني وزارة الاعلام الاماراتية ظنا منها ان البرج الازرق الزجاجي سيتيح لها بيع ما امكن من اشرطة الجنس الخليعة المنسوخة علي اقراص ممغنطة، فقد ذهبت الفتاة الصينية وهي في منتصف العشرينات من العمر حاملة معها شنطة جلدية سوداء اللون، الي قسم الرقابة الاعلامية وحماية حقوق الملكية الفكرية لكي تبيع لموظفي القسم اشرطة محظورة ومقلدة، دون ان تدري، ويبدو ان العصابات التي توجه تلك الفتاة الساذجة لم تعرف مسبقا ان البرج الازرق هو المبني الجديد لوزارة الاعلام، وكانت النتيجة ان حضرت الشرطة لتعتقل المهربة والمخالفة لكل القوانين السارية في الامارات، وبلامقدمات انتهي الامر بالفتاة الصينية التي قيل انها قدمت الي ابوظبي بتأشيرة زيارة، إلي الوقوف أمام العدالة بتهمة ترويج أقراص مدمجة منسوخة وأفلام خليعة مخلة بالآداب.
ووسط دهشة الجميع عرضت البائعة الصينية المتجولة ما بداخل حقيبتها من مقتنيات. وقد تبين أن البضاعة التي تروج لها البائعة عبارة عن أقراص مقلدة وصل عددها بعد الحصر إلي 246 قرصاً منها 26 قرصاً مخلة بالآداب والبقية عبارة عن أفلام عربية وحركة ورسوم متحركة وألعاب أخري مسلية. لعله الحظ العاثر او الصدفة القاتلة او الغباء البشري الذي قاد الفتاة لكي تتواجد دون ان تدري في المكان المخصص لمحاربة من يقوم بالاخلال بضوابط المصنفات الفكرية.
ويذكر أن وزارة الإعلام والثقافة تقوم بحملات تفتيش ومراقبة دورية مستمرة علي المحال التجارية والنشاطات المشابهة حرصاً منها علي عدم الاخلال بالمصنفات والحقوق الفكرية. وخلال احدي الحملات تم ضبط ما يزيد علي 40 ألف نسخة مقلدة لأقراص مدمجة Dvd وغيرها صودرت بالكامل ونفذ القانون في شأن أصحابها.
وكانت وزارة الاعلام والثقافة الاماراتية قد حذرت من تفشي ظاهرة تجار الشنطة الذين يفدون الي الامارات بتأشيرات زيارة ويقومون بترويج الاقراص المنسوخة علي الشقق السكنية.
وقالت ان تجارالشنطة الزوار يتخذون هذه المهنة غير الشرعية غطاء لاغراض اخري. ودعت الي تعاون جميع الجهات المختصة في الدولة لمحاربة هذه الظاهرة الغير شرعية والتي تتسبب في ضياع الكثير من الحقوق علي اصحابها، واكدت ان الرقابة في الوقت الحاضر اصبحت عملية جماعية تتطلب مشاركة كافة افراد المجتمع وخاصة من اجل تطبيق القوانين المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية وحقوق المؤلف.
ويعاني سكان الشقق السكنية في ابوظبي ودبي من انتشار ظاهرة الفتيات الصينيات اللواتي يطرقن الابواب لبيع اقراص مدمجة بأسعار رخيصة لمختلف الافلام العادية والخليعة.
تعليق