كتاب جديد يؤكد أن الشيعة يسعون لاغتيال العاهل السعودي لإثبات نبوءتهم
السبت : 24- فبراير-2007
قالت مصادر شيعية مطلعة أن منظمات دولية تنتمي إلى المذهب الإثنى عشري مدعومة من إيران أخذت على عاتقها مؤخراً نشر كتاب جديد عبارة عن تلخيص مبسط لكتاب عصر الظهور للمرجع الشيعي اللبناني الأصل المدرس في حوزة قم المقدسة بإيران علي الكوراني ما عدا فصوله الأولى الأربعة وفصله الأخير الذي يشرح فيه بعض القرائن التي قال أنها ثبوتية لظهور القائم "الإمام المهدي عليه السلام" أهمها موت ملك الحجاز عبدالله في التاسع من ذي الحجة 1428هجرية الموافق 18 كانون الأول "ديسمبر" 2007م ، وبالتالي ظهور المهدي في العاشر من محرم 1429م الموافق 19 يناير 2008م.
متابعين لقصة الظهور ونبوءات الشيعة أكدوا لأخبار الغد عدم استبعادهم أن يقوم عدد من المتطرفين الشيعة باغتيال الملك عبدالله بن عبدالعزيز في هذا التاريخ انطلاقاً من عقيدتهم ونبوءة مرجعياتهم وأحاديثهم المنسوبة إلى آل البيت عليهم السلام.
وأوضح مؤلف كتاب "اقترب الظهور" عبد محمد حسن ملامح السنوات القليلة التي تسبق ظهور المهدي وأهم الشخصيات والأحداث التي تسبق وتواكب ظهوره وصولاً إلى التوقيت لظهوره في اليوم والشهر والسنة والاستدلال عليه بالأدلة العقلية والنقلية بعد معالجة مسألة التوقيت ومشروعيتها في بداية فصول هذا الكتاب.
وقال مؤلف الكتاب في معرض إيراده للقرينة الخامسة "لو سلمنا على سبيل الدراسة والبحث من أن الفتنة النهائية التي تختم بخروج الإمام المهدي عليه السلام قد وقعت في تاريخ 2/8/1990 وهو الموافق للعاشر من محرم لسنة 1411 هـ واستندنا إلى الرواية عينها من أن فتنتها ستستمر 18 عاما لوجدنا أنها ستوافق السنة المزعومة لسنة الظهور ( 1411 + 18 = 1429 ).
وقال "العجيب في هذه الرواية الدقة في حساب المدة التي تكون بين الظهور وبين هذه الفتنة ، فلو أضفنا 18 عاما بالتمام والكمال (باليوم والشهر) على سنة الفتنة 1411هـ لصادف يوم الخروج يوم العاشر من محرم وهو اليوم المنصوص عليه بروايات أهل البيت عليهم السلام .. في تلك السنة لظهور الإمام المهدي عليه السلام وهو ما يؤكده الحديث التالي : قال أبو عبد الله عليه السلام : " يُنادى باسم القائم في ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان .. ويقوم في يوم عاشوراء .. وهو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن على عليه السلام.. لكأني به في يوم السبت العاشر من المحرم قائما بين الركن والمقام .. جبرائيل ينادي بالبيعة له .. فتصير إليه شيعته من أطراف الأرض .. تطوى لهم طيا .. حتى يبايعوه .. فيملأ الله به الأرض عدلا كما ملئت جورا وظلما ".
فهذا الحديث يؤكد صحة اعتماد هذه السنة لأن خروجه لابد أن يوافق العاشر من المحرم ويؤكد يوم الظهور ذلك التاريخ ويؤكد صحة الأخذ والاستناد بأن الفتنة المقصودة هي غزو الكويت من قبل الطاغية صدام حسين ".....".
وبناء على ذلك فإن تاريخ الظهور هو 10 محرم 1429 هـ الموافق بالتقويم الميلادي 19 يناير 2008 م ..
ولو تحرينا عن يوم 19 يناير لسنة 2008 لوجدناه يصادف يوم السبت.. وهو ما نصت عليه الروايات الشريفة من أن خروجه سيوافق يوم السبت كالرواية السابقة لأبي عبد الله عليه السلام.
السبت : 24- فبراير-2007
قالت مصادر شيعية مطلعة أن منظمات دولية تنتمي إلى المذهب الإثنى عشري مدعومة من إيران أخذت على عاتقها مؤخراً نشر كتاب جديد عبارة عن تلخيص مبسط لكتاب عصر الظهور للمرجع الشيعي اللبناني الأصل المدرس في حوزة قم المقدسة بإيران علي الكوراني ما عدا فصوله الأولى الأربعة وفصله الأخير الذي يشرح فيه بعض القرائن التي قال أنها ثبوتية لظهور القائم "الإمام المهدي عليه السلام" أهمها موت ملك الحجاز عبدالله في التاسع من ذي الحجة 1428هجرية الموافق 18 كانون الأول "ديسمبر" 2007م ، وبالتالي ظهور المهدي في العاشر من محرم 1429م الموافق 19 يناير 2008م.
متابعين لقصة الظهور ونبوءات الشيعة أكدوا لأخبار الغد عدم استبعادهم أن يقوم عدد من المتطرفين الشيعة باغتيال الملك عبدالله بن عبدالعزيز في هذا التاريخ انطلاقاً من عقيدتهم ونبوءة مرجعياتهم وأحاديثهم المنسوبة إلى آل البيت عليهم السلام.
وأوضح مؤلف كتاب "اقترب الظهور" عبد محمد حسن ملامح السنوات القليلة التي تسبق ظهور المهدي وأهم الشخصيات والأحداث التي تسبق وتواكب ظهوره وصولاً إلى التوقيت لظهوره في اليوم والشهر والسنة والاستدلال عليه بالأدلة العقلية والنقلية بعد معالجة مسألة التوقيت ومشروعيتها في بداية فصول هذا الكتاب.
وقال مؤلف الكتاب في معرض إيراده للقرينة الخامسة "لو سلمنا على سبيل الدراسة والبحث من أن الفتنة النهائية التي تختم بخروج الإمام المهدي عليه السلام قد وقعت في تاريخ 2/8/1990 وهو الموافق للعاشر من محرم لسنة 1411 هـ واستندنا إلى الرواية عينها من أن فتنتها ستستمر 18 عاما لوجدنا أنها ستوافق السنة المزعومة لسنة الظهور ( 1411 + 18 = 1429 ).
وقال "العجيب في هذه الرواية الدقة في حساب المدة التي تكون بين الظهور وبين هذه الفتنة ، فلو أضفنا 18 عاما بالتمام والكمال (باليوم والشهر) على سنة الفتنة 1411هـ لصادف يوم الخروج يوم العاشر من محرم وهو اليوم المنصوص عليه بروايات أهل البيت عليهم السلام .. في تلك السنة لظهور الإمام المهدي عليه السلام وهو ما يؤكده الحديث التالي : قال أبو عبد الله عليه السلام : " يُنادى باسم القائم في ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان .. ويقوم في يوم عاشوراء .. وهو اليوم الذي قتل فيه الحسين بن على عليه السلام.. لكأني به في يوم السبت العاشر من المحرم قائما بين الركن والمقام .. جبرائيل ينادي بالبيعة له .. فتصير إليه شيعته من أطراف الأرض .. تطوى لهم طيا .. حتى يبايعوه .. فيملأ الله به الأرض عدلا كما ملئت جورا وظلما ".
فهذا الحديث يؤكد صحة اعتماد هذه السنة لأن خروجه لابد أن يوافق العاشر من المحرم ويؤكد يوم الظهور ذلك التاريخ ويؤكد صحة الأخذ والاستناد بأن الفتنة المقصودة هي غزو الكويت من قبل الطاغية صدام حسين ".....".
وبناء على ذلك فإن تاريخ الظهور هو 10 محرم 1429 هـ الموافق بالتقويم الميلادي 19 يناير 2008 م ..
ولو تحرينا عن يوم 19 يناير لسنة 2008 لوجدناه يصادف يوم السبت.. وهو ما نصت عليه الروايات الشريفة من أن خروجه سيوافق يوم السبت كالرواية السابقة لأبي عبد الله عليه السلام.
تعليق