انتقل إلى رحمة الله مساء أمس الشاب محمد أحمد يوسف عاشير إثر حادث أليم قرب خريص في طريق عودته إلى المملكة العربية السعودية.
وكان المرحوم طالباً في السنة الأولى بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وهو من حفظة كتاب الله وكان على خلق ومحبوباً بين جميع أصدقائه وزملائه ومعلميه.
كان مثالاً للطالب النجيب المجتهد المؤدب، وكانت الابتسامة لا تكاد تفارق محياه.
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان
وصبر والديه وثبتهم في هذا المصاب الجلل.
وكان المرحوم طالباً في السنة الأولى بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وهو من حفظة كتاب الله وكان على خلق ومحبوباً بين جميع أصدقائه وزملائه ومعلميه.
كان مثالاً للطالب النجيب المجتهد المؤدب، وكانت الابتسامة لا تكاد تفارق محياه.
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان
وصبر والديه وثبتهم في هذا المصاب الجلل.
تعليق